الصفحه ٣٦ : عبادة بن الصامت : «دعانا
رسول الله فبايعنا ، فقال فيما أخذ علينا أن
__________________
(١) إحيا
الصفحه ١٦٢ :
موقف الخليفة الثاني
من رسول الله
من المسلّمات في الشريعة الاسلامية أن
طاعة الرسول
الصفحه ٣٧٢ : الله ورسوله لسواه أن يتصدّوا لهذا الموقع
الحساس والخطير ، فهم أشخاص يفتقدون للفرقان الذي يفرّق ويميّز
الصفحه ١٣٤ : صلىاللهعليهوآله
: ومالكم لا تؤمنون ، وأنا بين أظهركم؟ قالوا : فمن يا رسول الله؟ قال : إن أعجب
الخلق إلي إيماناً
الصفحه ٣٧١ : خيانة للرسول صلىاللهعليهوآله
، وإنما ينبغي أن يُقال هو خليفة لتلك الجهة وليس لرسول الله ، حسب تعريف
الصفحه ٣٠١ : تشريع الحجاب قد فرضه الله تعالى ، فلماذا لم يمتثل إليه الرسول صلىاللهعليهوآله دون عمر بن الخطاب
الذي
الصفحه ١٦٨ : ، فأرجعها إن شئت (١)
، كما أخبر الرسول عن رجل طلّق امرأته ثلاث تطليقات جميعاً ، فقام صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٥٧ : الله؟ في حين أنه مُعيَّن من قبل عمر بن الخطاب
وبتأييد أبي عبيدة الجرّاح ثم أصحاب السقيفة؟ أما عموم
الصفحه ٣٦٦ : قريش وبني
هاشم ، وأصبحوا صحابة له صلىاللهعليهوآله
وأحسّ الرسول صلىاللهعليهوآله بما يمتلك من
الصفحه ٥١٧ : القرآن الكريم ورسول الله ، قد وقع بالفعل ، نتيجة إقصاء أئمة اهل البيت
عن موقعهم الأساسي في الأمّة ، وظلوا
الصفحه ٤٢٩ : ، كحق
مفروض من قبل الله ورسوله ، وليس من حقه أن يتخلّى عنه طواعية ، كما ان ال أنبياء
ليس من حقهم التخلي
الصفحه ١٤٠ : الله عليه» بالثبات
فيه.
وهذا يعني أنَّ الصحابة الذين أمرهم
رسول الله بالثبات في معركة أحد ، قد
الصفحه ٤٧٨ : ء في
حياة الرسول صلىاللهعليهوآله
أو بعد موته ، إذ يقول رسول الله لعليّ : أنت أخي وأبو ولدي تُقاتل عن
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوآله
: ويلك ألست أحق أهل الأرض أن يتقي الله. وواضح ان هذا الصحابي يشكك في عصمة
الرسول وعدالته باعتقاده
الصفحه ٨٥ : (٢).
ـ يحذّر الله المؤمنين اذا لقوا الكفّار
في الزحف أن يولّوهم الأدبار (٣).
ـ ان الله أيّد الرسول