الصفحه ٣١ : أهل السُنّة والجماعة يعتبرون كل من صحب رسول الله ولو فترة
قصيرة جداً ، عادلاً ولا يكذّب ولا يتعمّد
الصفحه ٢٣٧ : الاستنباط الفقهي ، فقد أحصى الليث بن سعد
على مالك بن أنس ، سبعين مسألة كلها مُخالفة لسنة رسول الله
الصفحه ٥٥٣ : عليهالسلام
اما الامام علي بن موسى الرضا فيقول عنه
الواقدي : كان ثقة ، وكان يفتي في مسجد رسول الله
الصفحه ١٣١ :
غير مباشرة.
إذ يقول رسول الله صلىاللهعليهوآله : «لتأمرن بالمعروف
ولتنهنّ عن المنكر أو يُسلّط
الصفحه ٥٤٠ :
أفضلية عليّ وولايته
للأمر من خلال مناقبه الجمّة
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : اللهم من آمن
الصفحه ١١٩ :
فأصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله لمّا طرأت لهم بعد
وفاته ، حوادث وجدّت لهم طوارئ ، شرَّعوا لها
الصفحه ٨٩ : الكذب على
رسول الله صلىاللهعليهوآله.
الآية الأولى :
﴿كُنتُمْ خَيْرَ
أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ
الصفحه ٥٠٩ : الدفاع عن نظريتهم في
الخلافة والحُكم والمامة :
١ ـ تواتَر عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قوله لعليّ
الصفحه ٥٢٧ : ، أباَ عن جد ، حتى تصل الى رسول الله صلىاللهعليهوآله.
ـ لم يكن هناك مانع أو حائل دون تدوين
الحديث
الصفحه ٢٥٢ :
لأحد أن يُفتي في دين
الله ، إلا ان يكون رجلاً عارفاً بكتاب الله ، بناسخه ومنسوخه ، ومحكمه
الصفحه ٢٣٩ : الله صلىاللهعليهوآله
وغيرهم ، وانّ ردّهم عمّا اعتقدوا به ، غير ممكن. وطلب الامام مالك من الخليفة
الصفحه ٢٨٦ : وَلَا يَهْتَدُونَ﴾
(١).
وفي هذا المقام ، نتذكّر قول ابن حزم
الذي قال فيه : ومن جاءه خبر عن رسول الله
الصفحه ٥٠٧ : قول الشيعة ، أن على الأمّة ان
تتعبّد بنصوص علي كتعبّدها بنصوص رسول الله ، لأنه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٣٩ : المسلمين في عهد رسول الله ، كانوا يعصون أوامر الله ورسوله صلىاللهعليهوآله وهو بين ظهرانيهم ،
وكان الله
الصفحه ٤٢٦ :
كالنجم لا يُطاوله أحد في حياة رسول الله ، ولا يسمح صلىاللهعليهوآله
أن يمسّه أحد بكلمة سوء.
ومهما يكن