الصفحه ٢٢٥ : الوضوء والصلاة
، ووجد فيه إما خلافاً لكتاب الله ، أو لسُنّة رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أو اختلاف قول
الصفحه ٣٣ :
وفاة الرسول وخلافته صلىاللهعليهوآله
توفي رسول الله صلىاللهعليهوآله عند أهل السًنّة
الصفحه ٢١٤ : الله بن مسعود : ان القرآن
نزل على سبعة أحرف ، ما منها حرف إلا وله ظهر وبطن ، وان علي بن أبي طالب عنده
الصفحه ١٩٤ : قبل القرآن الكريم وكذلك رسول الله صلىاللهعليهوآله : فالحَكَم عمّ
عثمان كان النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٧٩ : ، أكثر من الحصر ، وبمقدورنا هنا أن نسجّل بعضاً من تلك
الاحاديث على سبيل المثال :
يقول رسول الله
الصفحه ١٣٧ : ؟ ولكن يبدو أن لهم دوراً بارزاً ووزناً في المجتمع المدني
بحيث كان الرسول الله صلىاللهعليهوآله
نفسه
الصفحه ٤٩٨ : (٣).
هذه الاحاديث المروية على لسان رسول
الله صلىاللهعليهوآله
ـ بالطبع ـ واهية ، وتصادم المنطق والواقع
الصفحه ٤٣ : فقد أكد بأنه
ما يعلم أحداُ بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
أعلم من عمر بن الخطاب. ونصح الشعبي
الصفحه ٣٤٩ : الصحابة ، فزجرهم عن الاختلاف رسول
الله صلىاللهعليهوآله
وقال : «كلاهما محسن». ومثله في صفة الأذان
الصفحه ١٦٩ : أن ابن القيم نفسه قد أبدى رغبة في
الرجوع بالحكم الى ما كان عليه في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٧ :
فيقال : هل فيكم من
رأى رسول الله فيفتح لهم. وإن الصحابي من لقي النبي صلىاللهعليهوآله
مؤمناً به
الصفحه ١٩٨ : المعتبرة لدى
أهل السُنّة بأن رسول الله صلىاللهعليهوآله
آمن ما كان بمنى يصلّي ركعتين ، وان النبي
الصفحه ٢٨٨ : رسول الله الى قول من بعده ، أو قول الخطيب البغدادي : لا
ينبغي أن يقلّد أحد في ترك ما ثبتت به سُنّة رسول
الصفحه ٤٢٠ :
فأجاب علي : أفكنت أدع رسول الله صلىاللهعليهوآله في بيته لم أدفنه ،
وأخرج أنازع الناس سلطانه
الصفحه ٥٥٠ :
العابدين ثقة مأموناً كثير الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآله.
ولم يكن من أهل البيت مثله (٣).
الامام