الصفحه ٤٣٠ : الحكم بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
، في وقت يحاول أن يقيم الحجّة على الأمّة بأنه هو الخليفة الشرعي
الصفحه ٢١٣ :
المسلمين وعلمائهم
قال ابن عباس : كان علي بن أبي طالب ،
صاحب لواء رسول الله صلىاللهعليهوآله
يوم بدر
الصفحه ١٣٦ : ،
وان في أصحابه منافقين. ولما طلب ابن عبد الله بن أبي سلول من النبي صلىاللهعليهوآله السماح له بقتل
الصفحه ٥٣٨ : صحابة متشيعين لعلي في زمن رسول الله صلىاللهعليهوآله.
__________________
(١) مناقب علي بن ابي
طالب
الصفحه ٤٠١ :
فعلي مولاه ، قد
اشتمل على لفظه (مَن) وهي موضوعة للعموم ، فاقتضى ان كل إنسان كان رسول الله مولاه
الصفحه ٥٠٢ : متنازعة ، كلها في النار
إلا واحدة طبق قول رسول الله صلىاللهعليهوآله!؟
انّ ما سطّرته في الصفحات
الصفحه ٤٩٩ :
ج ـ من أقوال رسول الله صلىاللهعليهوآله في حق الخليفة
الثاني عمر ، بأنه يُكلّم من غير أن يكون
الصفحه ٤٥٩ : تعالى كما يقول رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وهو وحده يستحق هذا اللقب المقدس ، وكل من تلقّب بأمير
الصفحه ٤٩٦ : صلىاللهعليهوآله؟ هذا فضلاً عن ان
الانبياء (عليهم السلام) لم يشركوا بالله أبداً ، في حين كان عمر مشركاً قبل
إسلامه
الصفحه ٤٥٠ : نفسي أن لا أستثني من
النقد والاتهام إلا صاحب الدعوة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فهو الخط الأحمر الذي
الصفحه ٥١٨ : الهجري
الثاني ، والتي تزعم كلها الانتساب للرسول (ص) وإنها الخليفة الشرعي له ، والتي
انضوت تحت اسم «أهل
الصفحه ٣٣٧ : نشوء الفرق والمذاهب في الأمّة الاسلامية بعد ذلك.
ثم أردت الرسول صلىاللهعليهوآله ، قائلاً : إن بني
الصفحه ٥٣٢ : بأن رسول الله صلىاللهعليهوآله
خطب بمنى ، فقال : أيها الناس ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته
الصفحه ١٥ : وأشعة الوحي المباركة ، فنشأت في نفوسهم حصانة ضد الكذب على رسول
الله صلىاللهعليهوآله
، وعليه فقد ثبتت
الصفحه ٢١٢ : الله صلىاللهعليهوآله (٣).
ويقول ابن عباس : إن أول من أسلم علي بن أبي طالب (٤).
أما أنس بن مالك