الصفحه ٤٠٢ : ان ولاية عليّ إنما كانت في عهد الرسول صلىاللهعليهوآله ، اذ هي امتداد
لولايته صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٠٦ :
من يريد أن يتعلّم
شيئاً من الرسول ، فعليه أن يسارع إلى عليّ ويسأله في شتى العلوم الدينية ، فيجيبه
الصفحه ٤١٢ :
منهم كان لديه مسعىً
أو غرضاً آخر في العودة المفاجئة للمدينة بالرغم من تحذير ولعن الرسول الذي كان
الصفحه ٤١٦ :
الصمت الذي يعني بأن
رسول الله ترك الأمّة تختار حاكمها دون أن يعيّنه بنفسه.
وفي الحقيقة ان كل
الصفحه ٤١٧ : ، مشغولين بمراسم دفن الرسول ، ولم يكونوا يعملون بما يجري من تحركات
لاختيار الخليفة ، مع ان علياً كان من أبرز
الصفحه ٤٢٤ : أوامر الرسول ووصاياه التي أدلى بها طيلة
البعثة المظفَّرة ، وخاصة بعد حجّة الوداع في غدير خم بمحضر عشرات
الصفحه ٤٣٠ :
وذلك لأن الرسول بوحي من الله تعالى ،
ولعلم الله بأن الأمّة ستغدر بخليفة النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٧١ : مدح أو منقبة للخليفة الأول ، بل احتوت
ذماً مبطّناً له ، لكون أبي بكر كان يرتجف وهو إلى جوار الرسول
الصفحه ٤٧٥ :
سيكون مصيرها إلى النار؟
مع ان أكثر الفرق الاسلامية تحترم الصحابة وتثق برواياتهم عن رسول الله
الصفحه ١٣ :
ويدعو الله (المؤمنين) للاستجابة لله
والرسول إذا دعاهم وأن يتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منهم
الصفحه ١٥ :
معالم المدرسة
السُنيّة وقواعدها
حين نزل الوحي على الرسول الكريم صلىاللهعليهوآله إبّان بعثته
الصفحه ٣٩ : فبايعوا
خيركم ... أفتضنون أني أعمل فيكم بسُنّة رسول الله صلىاللهعليهوآله
إذ لا أقوم بها ، إن رسول الله
الصفحه ١٢٢ : ، وانما هم
رأوه فحسب ، ولم يتكلموا معه ، أو عاصروه فقط!!.
فأي حصانة تنشأن لدى إنسان مسلم يرى
الرسول من
الصفحه ١٢٩ : الرسول وصدقهم وأمانتهم ، وهم قد ورثوا
وظائف النبوة كما يقول أهل السُنّة والجماعة؟ فلِمَ إذاً ثد ثبت بأن
الصفحه ١٣٣ : ، وبالتالي ، انحرفت
كالأمم السابقة وكما أشار الى ذلك رسول الله صلىاللهعليهوآله
حيث تكالبت الامم على هذه