الصفحه ١٢٤ :
الرسول صلىاللهعليهوآله ليس لديه تقوى الله.
(١) وبعض الصحابة لم تكن
هجرته الى الله ورسوله
الصفحه ١٦٣ : ء
الرسول ، بأن على المسلمين أن يتهموا الرأي على الدين ، وكان رسول الله في وقتها
قد قال لعمر : يا عمر تراني
الصفحه ٣٨٤ :
وَمَنْ
حَوْلَهُم مِّنَ الْأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُوا عَن رَّسُولِ اللَّـهِ وَلَا
يَرْغَبُوا
الصفحه ٥٠٧ :
الشيعة ـ وإنما هي
أوامر جازمة تدعو المسلمين للامتثال لعليّ وطاعته كخليفة ووصي وامتداد للرسول في
الصفحه ١٦٥ : أدراج الرياح والعياذ بالله.
على ان مواقف عمر المخالفة للاوامر
النبوية ، والمعارضة للرسول ، لم تنحصر في
الصفحه ٨٨ : الموقف القرآني الجليّ من هؤلاء ، وندّعي ان الصحابة
جميعاً ، كانوا نماذج رائعة ، لم تعص الله ورسوله طرفة
الصفحه ١٢١ : ـ جميعاً ـ وعدم كذبهم على الرسول ، وان على المسلمين أن يأخذوا
السُنّة النبوية عنهم لأنهم النَقَلة الامنا
الصفحه ١٢٥ : يطيقونها ، بحيث عاتبهم الرسول ووبخهم وحذّرهم من عصيان الله.
ان هذه النماذج التي أوردتها ليست إلا
أمثلة
الصفحه ١٦٢ :
موقف الخليفة الثاني
من رسول الله
من المسلّمات في الشريعة الاسلامية أن
طاعة الرسول
الصفحه ٣٩٥ : الله
بن مسعود أنه قال : كنا نقرأ على عهد رسول الله : يا أيها الرسول بلّغ ما أنزل
إليك من ربّك ان علياً
الصفحه ٣٩٩ :
وأولويته صلىاللهعليهوآله في جميع الأمور ويجب
على المسلمين أن يطيعوا رسول الله فوق طاعتهم
الصفحه ٤٢٥ : إلا انهما كانا واعيين
لمجريات الأمور.
فاذا كان الرسول صلىاللهعليهوآله قد مات ولم يعيّن
أحداً
الصفحه ١٤٧ :
فهزموه ، وقتلوا
جمعاً كثيراً من المسلمين ، وفرّ أبو بكر ، فساء رسول الله ذلك (١).
موقف الرسول
الصفحه ٣٧٠ :
المسلمون في حياة
الرسول صلىاللهعليهوآله
يَعُون هذه الحقيقة الناصعة ، ويقرّون بأن علياً في
الصفحه ٣٩٦ : يدافع الرسول صلىاللهعليهوآله
عن أحدهم أو يذود عنه كما ذاد ودافع عن عليّ ، بحيث ان أبا سعد الخدري قرّر