الصفحه ١٥ :
______________________________________________________
(١) المراد من
الادلة الاربعة هي : العقل ، والاجماع ، والكتاب ، والسنة. وهي اصطلاحا : قول
المعصوم ، وفعله
الصفحه ٧٦ : لسان الشارع ، ولسان متابعيه استعمالا كثيرا جدا ، ومستمرا في كل وقت
بمدة تزيد على العشرين سنة. ومنع هذه
الصفحه ٢٥٤ : ، كقولك : زيد عالم كاتب ، فالعالم
والكاتب خبران اصطلاحا لزيد ، ولذا يقال : زيد مبتدأ ، عالم خبر ، وكاتب
الصفحه ١٨ : السنة
بالخبر ، لا عن ثبوت السنة فقط ، فان البحث عن ثبوت السنة بالخبر يرجع إما إلى ان
السنة هل تنكشف
الصفحه ١٩ :
فانه
يقال : نعم ، لكنه مما لا يعرض السنة ، بل الخبر الحاكي لها. فان الثبوت التعبدي
يرجع الى وجوب
الصفحه ٢٠ :
وأما
اذا كان المراد من السنة ما يعم حكايتها ، فلأن البحث في تلك المباحث وان كان عن
احوال السنة
الصفحه ١٦ :
البحث
فيهما في الحقيقة الى البحث عن ثبوت السنة بالخبر الواحد في مسألة حجية الخبر ـ
كما افيد
الصفحه ٢١ : ارجاع البحث في هاتين المسألتين الى البحث عن عوارض الادلة ، ولو بنحو
ارادة الوجود العام للسنة ، ولو بنحو
الصفحه ١٧ : (١).
______________________________________________________
السنة الواقعية هل
تثبت به ام لا؟ واذا آل الامر الى البحث عن ثبوت السنة بالخبر كان بحثا عن
عوارضها. هذا
الصفحه ٣٦٠ : في
الصيغة المستعملة في خصوص الكتاب والسنة ، لكثرة استعمالها في الكتاب والسنة في
غير الوجوب ، وكثرة
الصفحه ١٧٩ :
إزاحة
شبهة : قد اشتهر في ألسنة النحاة دلالة الفعل على الزمان ، حتى أخذوا الاقتران بها
في تعريفه
الصفحه ١٤ : بالسنة منها
هو نفس قول المعصوم ، او فعله ، او تقريره ، كما هو المصطلح فيها ، لوضوح عدم
الصفحه ٣٠٠ : ، ليحمل عليه فيما إذا ورد بلا قرينة (٣) ، وقد استعمل في غير
واحد من المعاني في الكتاب والسنة ، ولا حجة على
الصفحه ٣٥٩ :
مقال
(١) ، وكثرة الاستعمال فيه في الكتاب والسنة وغيرهما لا توجب نقله إليه أو حمله
عليه ، لكثرة
الصفحه ٣٨٧ : القرآن
والسنة صلوا ، وزكوا ، وصوموا ، وحجوا وهو امر واحد متعلق بها وليس هناك امران.
ثم استطرد (قدسسره