الصفحه ٦١ :
كذلك
علامة انه ليس منهما (١) ، وان لم نقل : بأن اطلاقه عليه من باب المجاز في الكلمة
، بل من باب
الصفحه ٣١٣ :
والاستدلال
بأن فعل المندوب طاعة ، وكل طاعة فهو فعل المأمور به ، فيه ما لا يخفى من منع
الكبرى ، لو
الصفحه ٢١٢ : هناك في الجواب عن التبادر : بان نقول :
العلم بالتضاد متوقف على العلم بالوضع الاجمالي الارتكازي
الصفحه ٥٦ : حقيقية فيه ، بداهة انه لو لا وضعه له لما تبادر (١).
لا
يقال : كيف يكون علامة مع توقفه على العلم بأنه
الصفحه ٣ : . فان الاحكام ـ مثلا ـ هي العوارض التي تعرض موضوع علم الفقه
، وهو فعل المكلف وليست هي كالزوجية بالنسبة
الصفحه ١٢ : والاعلال هو موضوع علم الصرف ، وهكذا في ساير
علوم العربية.
ويرد عليهم : ان
الاعراب إنما يرد على نفس الكلمة
الصفحه ٣٤١ : العلم بالصلاح الخاص الراجع الى نفس
المكلف ، وقد عدل عنه في ما يأتي قريبا ، فانه سيصرح بان العلم يتحد
الصفحه ٦٢ : الدور ، يمكن ان يورد هنا ، ويقال : ان صحة حمل شيء
على شيء بنحو الحقيقة يتوقف على العلم بكونه حقيقة فيه
الصفحه ٢٧٩ : خارجا عين مصداق القدرة والعلم حقيقة ، ولذا قال قدسسره : «ومنه قد انقدح ما في الفصول» : أي مما ذكرنا من
الصفحه ٢٥٤ : خبر بعد
خبر. وهناك قضية هي بحسب الاصطلاح ذات خبر واحد ووصف للخبر ، كقولك : زيد كاتب
مجيد في الكتابة
الصفحه ٢٨٦ : اليه في تعيين مفهوم العالم والاسود فيشخص العرف ان العالم من له العلم
والاسود من له السواد ، واما كيفية
الصفحه ٢٤٨ : ولا يختص بالانسان. وحقيقة الادراك من ماهية العلم وهو عرض
ايضا ، وان اختلف فيه انه هل هو من الكيف
الصفحه ٢٨٥ : كيفية التلبس
بالانكشاف في الممكن بسبب انضمام الصورة العلمية اليه ، وفي الواجب لان ذاته عين
الانكشاف.
الصفحه ٣٢٢ : : بمغايرتهما وان
الكلام النفسي في الجمل الخبرية هو غير العلم ، وفي الاستفهام والترجي والتمني هو
غير الحقيقي
الصفحه ٣٢٣ : وليس وراء مدلول الجملة والعلم بثبوتها ولا
ثبوتها شيء آخر في النفس يكون مدلولا للكلام اللفظي المسمى عند