الصفحه ١٦١ :
يبدأ فيه بالنص
العربي ، ثم ترجمته تحت اللفظ ، ثم التفسير. ويعدّ من أفصح النثر الفارسي القديم
في
الصفحه ١٣٤ : وضعوها لضبط قواعد
اللّغة ، من : نحو وبيان وبديع ومعاني ، إلى زيادة التعمّق في تمحيص الآيات لهذا
السبب
الصفحه ٤٩٩ :
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى
...). والغنائم والفوائد
الصفحه ٨٩ : .
(٣) الفوائد المدنية ، ص ٤٧.
(٤) أي المراد الجدّي ـ الذي لا يعرف إلّا بعد الفحص واليأس عن الصوارف من
تخصيص أو
الصفحه ١٠١ : المصطلح.
وهكذا المستفاد
من آية خمس الغنائم ، وجوب دفع الخمس في مطلق الفوائد وأرباح المكاسب ، حسبما فهمه
الصفحه ٩٠ : من تبعه من الأخباريين
المتأخّرين ـ ما يشي بترك كتاب الله وإبعاده عن مجال الفقه والاستنباط. نعم سوى
الصفحه ٢٥٥ :
الأحبار ، وعبد الله بن سلام ، كما نجد أهل الكتاب على وجه العموم ، أي رجالا من
طوائف ورد التحذير من أخبارها
الصفحه ٤٨٩ :
مسحات التيمم بدخول «الباء» ، في قوله تعالى : (فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ
وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ
الصفحه ٣٨١ : بن علي ابن شعبة الحرّاني (من أعلام القرن الرابع) كتابا للحسن البصري ، بعث
به إلى الإمام السبط الأكبر
الصفحه ٤٩٧ : ركعات. وقد سافر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى ذي خشب (١) ـ وهي مسيرة يوم من المدينة ، يكون إليها
الصفحه ٥٩٧ : ء
٣٧٢
ذلك من خرج من بيته بزاد وراحلة
٤١٦
ذو القربى هم قرابة الرسول
٥٠١
الصفحه ٥٩٩ :
٣٣٣
وكان أبان إذا قدم المدينة
٣٦٧
يعرف هذا وأشباهه من كتاب الله عزوجل
الصفحه ٩٦ : ـ في حجم ضخم ـ من الأحاديث المأثورة بوفرة ؛ حيث جاءت أصول الأحكام في
الكتاب وفروعها في الأحاديث ، فلا
الصفحه ٥٦٠ : شيء ،
ليس إنكارها خروجا منه ، ولا الاعتراف بها بذاته دخولا فيه. وكذا حال الرجعة عند
الشيعة.
ثم قال
الصفحه ٤٤ : الأشباح من كلام مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام :
«فانظر أيّها
السائل ، فما دلّك القرآن عليه من صفته