الصفحه ١٢٥ : بيان.
وعليه فقد صحّ
القول : بأن الترجمة الحرفية تذهب برواء الكلام ، فضلا عن بلاغته الأولى التي كانت
الصفحه ١٦٤ : التأكّد من صحة
الترجمة أولا ، وليطمئن إليها أصحاب تلك اللغة.
١٠ ـ والشرط
الأخير ـ المتمّم للعشر ـ أن
الصفحه ١٧٧ : ، ج ٤ ، ص ١٧١)
وقال السيوطي ـ عند بيان مآخذ التفسير ـ : الذي صحّ من ذلك (المنقول عن النبيّ)
قليل جدّا. (الإتقان
الصفحه ٢١٤ : فرّع. وإذا راجعت إلى كتب التفسير علمت صحّة ذلك ؛ لأنّ
أكثره عنه وعن عبد الله بن عباس. وقد علم الناس حال
الصفحه ٢٢٥ : المتفانين في ولاء الإمام
عليهالسلام. وقد صحّ قوله : «ما أخذت من تفسير القرآن فمن عليّ بن
أبي طالب». هذا في
الصفحه ٣٠٦ : ، أو عن رءوس التابعين. فالأول : يبحث
فيه عن صحة السند. والثاني : ينظر في تفسير الصحابي ، فإن فسّره من
الصفحه ٣٩٧ : الهمداني (٥). والأرجح ـ إن صح الخبر ـ أنه مسروق العكّي ، كانت له
رؤية ، وكان مع معاوية يحرّضه على عدم
الصفحه ٤٤٢ : هذا في قدرة الله ، طلب آية يعرف بها صحة هذا
الأمر ، وكونه من عند الله ، فعاقبه الله بأن أصابه السكوت
الصفحه ٤٤٦ :
ثم قال الرازي
: وهذا جواب في غاية الصحّة والسّداد ، ثم ذكر بقية الوجوه ، فراجع (١).
وقد حمل
الصفحه ٤٦٠ : صحّ الأمر بالتمسّك بهم الذي هو
عبارة عن : جعل أقوالهم وأفعالهم حجّة. وفي أن المتمسّك بهم لا يضلّ كما
الصفحه ٤٧٥ : يعرف أنّ
الطعام الصالح والغذاء النافع الكافل لسلامة الجسد وصحّة البدن ، هو الذي يأتيه من
جانب الله
الصفحه ٤٩٣ : صحّة قراءة النصب ، وهي القراءة التي
جرى عليها المسلمون ، وهي المختارة حسب الضوابط التي قدّمناها. وعلى
الصفحه ٥٥٣ :
الطبرسي : واستدل بهذه الآية ـ سورة النمل / ٨٣ ـ على صحة الرجعة من ذهب إلى ذلك
من الإمامية. بأن قال : إنّ
الصفحه ٥٥٩ : .
والدلالة على
صحة هذا المذهب أن الذي ذهبوا إليه بما لا شبهة على عاقل في أنه مقدور لله تعالى
غير مستحيل في
الصفحه ٥٦١ : شريكا. ونادرة مؤمن الطاق مع
أبي حنيفة معروفة. وأنا لا أريد أن أثبت ـ في مقامي هذا ولا غيره ـ صحة القول