الصفحه ٣٦٧ : كان على نحو التدريج وبالطرق العادية المتعارفة لوقع
المكلف في مخالفة تلك الأحكام كثيرا ولا يكون معذورا
الصفحه ٣٦٩ : الخاصة في مرتبة وجودها لا في مرتبة وجودهما.
لما عرفت من انه
يصرح بامكان تعلق التكليف الحقيقي بالنحو
الصفحه ٣٨٩ : له المفهوم
في كلام أو كلامين مرتبطين ، على نحو يصلح ان يكون كل منهما قرينة على الآخر ،
ودار الأمر بين
الصفحه ١٩٧ :
سواء كان الترتب
زمانيا كما في جاء زيد فجاء عمرو ، أو كان الترتب بنحو العلية كما في تحركت اليد
الصفحه ١٩٨ : ثالثة على معلول آخر كقولنا ، ان كان النهار
موجودا فالعالم مضيء ، ونحو ذلك كل ذلك بلا لحاظ وجود قرينة في
الصفحه ٣٤٢ : اتصاف هذه المرأة بغير القرشية.
ويمكن ان يكون
الدخيل في الموضوع هو العدم المحمولي ، بل هذا النحو هو
الصفحه ٣٧٠ : ، كما ان الأمر في الوقف ليس كما افاده من جهة ان الشيء
الواحد لا يقبل لان يكون ملكا للموجود وللمعدوم
الصفحه ١٣٤ :
استصحاب النجاسة في الفرضين فيتساقطان فيرجع إلى قاعدة الطهارة ، ففي كليهما لو
توضأ أو اغتسل بهما بالنحو
الصفحه ١٦١ :
الحرير أو نحو
ذلك.
الرابع : ما يتعلق
بوصفها الملازم لها ، وقد مثل المحقق الخراساني له بالجهر
الصفحه ٢٠٤ :
وان لوحظ مستقلا
خرج عن كونه معنى حرفيا وصار معنى اسميا.
وفيه : انه قد
تقدم تحقيق القول في ذلك
الصفحه ٢١٨ : الأفراد ككون النجاسة واردة أم مورودة ونحو
ذلك.
فيه وجهان : وقبل
بيان ادلة الطرفين لا بد من تمهيد أمور
الصفحه ٢٢٣ : القليل به.
حكم تعدد الشرط واتحاد الجزاء
الأمر الثالث :
إذا تعدد الشرط واتحد الجزاء ، كما في المثال
الصفحه ٣٦٨ :
بقرينة تلك الاداة
انتهى.
لا اشكال في ان
محل كلام القوم ليس هو الوجه الأول ، إذ الظاهر انه لا
الصفحه ١٧٠ : ، وغير
تعبدي كالتستر ونحوه لا يتم : إذ ما هو شرط إنما هو المعنى المعبر عنه باسم المصدر
، واما الأفعال
الصفحه ١٨٦ :
المقصد الثالث
في المفاهيم
وفيه مباحث : وقبل
الدخول في المباحث لا بد من تقديم مقدمات