الصفحه ١٦٢ : قدسسره في منظومته في شرح مفاهيم هذه الأشياء :
جنس وفصل لا
بشرط حملا
فمدة وصورة
الصفحه ٤ :
يزيد في توفيق المؤلف لما تجشمه من صعاب في تنظيم هذا الشرح الدقيق والتوضيح
الشافي وأدعو الله ان يزيد من
الصفحه ١٤٣ :
والفصول.
هل المشتق بسيط أو
مركب؟
قوله
: بقي امور ان مفهوم المشتق على ما حققه المحقق الشريف في بعض
الصفحه ١١٨ :
مختلفا فيه. وكل
من يقول بوضع المشتق لخصوص المتلبس بالمبدإ في الحال يقول بالمجازية ، ومن يقول
الصفحه ٨١ :
فداخل فيه ، واشار
المصنف الى هذين مع ثمرتهما بقوله : وثالثة بان يكون مما يتشخص به ... الخ.
بيان
الصفحه ١١٢ :
الذهن ولا في
الخارج ، فهذا المتصور الذي يكون بقيد التصور جزئيا ذهنيا ، اي بقيد تصور الآلية ،
وهو
الصفحه ١٧٣ :
قوله
: فتأمل وهو اشارة
الى ان غرض (الفصول) من نقل صفات الباري عزّ اسمه هو النقل في هيئات الصفات
الصفحه ٢٢٥ : وقصد القربة لمحذور الدور ، امتنع الاطلاق ، وان كان مسوقا في مقام البيان
فلا يصح التمسك باطلاق الصيغة
الصفحه ٢٣٠ :
وذلك كقصد القربة.
الجزء والشرط
قابلان للوضع والرفع :
قوله
: ودخل الجزء والشرط فيه ، وان كانا
الصفحه ٢٠ :
زيد) ، أو على
مفعوليته على نحو الوقوع في نحو (ضربت زيدا) ، أو على نحو الملابسة في المضاف اليه
نحو
الصفحه ٨٨ : نقلا على فرض كون الوحدة قيدا للاستعمال
على متابعة الوضع فيه ، وكذا ليس الدليل موجودا على اعتبار قيد
الصفحه ١١٣ :
لمعنى الاسم ، لان
قيد القيد قيد (مثلا) ، والابتداء من البصرة الذي هو معنى لفظ (من) في قولك (سرت
الصفحه ٣٧٩ :
وبين وجوب مقدماته
هو عنوان المقدمية والتوقف ، سواء اراد المكلف فعل ذي المقدمة في حين امتثال الامر
الصفحه ٢٤ :
استعمال اللفظ في
نوعه وصنفه وشخصه :
الامر
السادس : في استعمال لفظ
في نوعه وصنفه ومثله وشخصه
الصفحه ١٥٦ :
والثانية : انه لو
اخذ مصداق الشيء في مفهوم المشتق للزم انقلاب الممكنة الى الضرورية ، فظهر ان