الصفحه ٣٨١ :
فاجاب المصنف قدسسره عن هذا التوهم بان ترتب ذي المقدمة عليها ليس شرطا في
وجوبها. اذ وجود المقدمات
الصفحه ٣٩٢ :
المقدمة ومن الامر
بها الشيء الذي لا يختلف عن الامر غالبا ، وهو تمكن المكلف من ايجاد ذي المقدمة في
الصفحه ٣٣ :
نوع) و (الحيوان جنس) فيكون الحمل شائعا صناعيا في جميع هذه الموارد. ويسمى شائعا
لشيوعه في العلوم
الصفحه ٣٤ :
الاستعارات
فاستعمال المسلوب في المسلوب عنه ، فلفظ (الاسد) يكون مسلوبا و (الرجل الشجاع)
مسلوبا عنه
الصفحه ٣٥ :
المستعمل فيه معنى
مجازيا للفظ يتوقف على صحة السلب ، وصحة السلب يتوقف على العلم بكون معنى المستعمل
الصفحه ٣٦ : العلامة هذه. بيانه : ان
الاطراد بالمعنى المتقدم يكون في المجاز ايضا ، لان لفظا اذا استعمل في غير معناه
الصفحه ٥٩ : المشابهة ، لان الناقص شبيه للتام في معظم الأجزاء ، كما ان الرجل الشجاع
مشابه للاسد في الشجاعة والجرأة
الصفحه ٦٣ :
يكون خصوص الناقص
، على تقدير كون الموضوع له خاصا فيها ، فلا يقال ان الناقص لا يكون معراجا للمؤمن
الصفحه ٦٦ :
والمرجع فيه اما
البراءة واما الاشتغال على الخلاف الثابت بينهم.
وبتقرير آخر وهو
ان هذه الثمرة
الصفحه ١٠٦ :
الازمنة الثلاثة ،
إلّا انه ليس من جهة الوضع ، بل من جهة ان الامر الزماني لا بد أن يقع في احد
الصفحه ١٢٨ :
قوله
: ان قلت على هذا
يلزم ان يكون في الغالب او الاغلب مجازا ... الخ اذا كان استعمال المشتق في
الصفحه ١٣١ :
المشتق في موارد الانقضاء بلحاظ حال التلبس ممكنا كما رأيت في مثل (جاءني الضارب امس)
اذا كان لفظ الأمس قيدا
الصفحه ١٩٤ :
نحو (لا تكلني الى نفسي طرفة عين) بحيث يسمى احدهما طلبا والآخر ارادة ، ولا نجد
في النداء لا في مادة
الصفحه ٢٠٦ :
قوله
: وهذا كما ترى
ضرورة ان الصيغة ما استعملت في واحد منها بل لم ... الخ ولا يخفى ان هذه الأمور
الصفحه ٢٠٧ :
كانت غيرها كحالها
، لان معانيها الحقيقية واحدة ولكن الدواعي متعددة ، لانها تستعمل في انشا