الصفحه ٢٢٢ :
القربة ، بخلاف
التوصليات اذ أمرها يسقط بدونه ، ولكن الثواب فيها يدور مدار القربة وجودا وعدما
الصفحه ٣٠٣ : ان وجوده في الخارج يتوقف عليها.
ومثل ما عن بعضهم
من ان الواجب المطلق ما لا يتوقف تعلقه بالمكلف على
الصفحه ٣٤٧ : ... الخ ومن المعلوم ان المصنف اجاب عن اشكال وارد في تعريف الواجب
النفسي ، عدا المعرفة ، بجوابين :
الاول
الصفحه ٣٥٠ : .
والحال ان كونه
مطلوبا واقعيا يدور مدار ارادة المولى في الواقع. فان اراده كان مطلوبا وان المولى
لم ينشئ
الصفحه ٣٨٣ :
وجد في الخارج ،
سواء كان من قبيل الافعال التوليدية كالاحراق والعتاق ونحوهما ، أم كان من قبيل
الصفحه ٣٩٩ :
وهو انه تدقيقي
لوجهين :
أ ـ ظهور لفظ
التدبر في التدقيقي.
ب ـ لتقييده بلفظ
الجيد.
وثانيا
الصفحه ٤٠٧ : أصلي وتبعي بلحاظ مقام الاثبات. وأما في مقام الثبوت فالتقسيم منحصر
بالواجب الغيري ولا يجري في الواجب
الصفحه ٤١١ : ، ليست من ثمرات مسألة
المقدمة ، ووجه عدم كونها من ثمراتها أن وجوب المقدمة في الثمرات المذكورة مما لا
الصفحه ١٦ : اليومية
والآيات.
بما ذا يتمايز
العلم؟
الامر
الثالث : في تمايز العلوم
، قال الجمهور : إن تمايز العلوم
الصفحه ٥٢ : لا يكون امرا مركبا ... الخ ويستشكل في الجامع بانه اما مركب وامّا بسيط ، فان كان
مركبا فلا ينطبق على
الصفحه ٩٣ : ذات الزوج وذات الرق
وذات الحرّ وذات المملوك ، فهذه أربعة أقسام.
ويكون محل النزاع
في القسم الاول من
الصفحه ١٦٩ : بتعمّل من العقل السليم ، لان اهل العرف انما يكونون
مرجعا في تعيين المفاهيم لا في تطبيقها
الصفحه ١٩٥ : الأشاعرة
لاثبات الكلام النفسي ثلاثة : الأول : هو الأوامر الامتحانية ، والثاني : اثبات
الكلام النفسي في
الصفحه ٤٠١ : لان الامر بالازالة يقتضي النّهي عن ضدها. والحال ان
النّهي في العبادات يقتضي فساد المنهي عنه فترك غير
الصفحه ٤٠٢ :
القولين.
ويمكن ان يقرر
ايراد الشيخ الانصاري على ثمرة صاحب (الفصول) رحمهماالله بتقرير آخر وهو انه ثبت في