الصفحه ٧ : المعصومين واللعنة
الدائمة على اعدائهم من الآن الى يوم الدين.
اما بعد فقد رتبت
هذا الجزء المسمى بالبداية في
الصفحه ٢٩ : يخفى
انّ تبادر المعنى ... الخ الامر السابع في علائم الحقيقة والمجاز وهي اربعة :
الاول
: هو التنصيص
الصفحه ٦٧ : ، وينعقد الاطلاق اللفظي للخطاب على قوله.
بيان الثمرة
وفسادها :
قوله : وربما قيل بظهور الثمرة في النذر
الصفحه ٧٦ :
الفساد في متعلق
الامر حتى يوجب انقلاب موضوع الامر من الصحة الى الفساد ، لانه لا يعقل ان يكون
اثر
الصفحه ١٠٣ : .
وقال بعض : بان
لفظ (الله) اسم جنس بمعنى المعبود بالحق ، وهو كلي منحصر في الخارج بفرد واحد ،
واستدل ايضا
الصفحه ١٧٦ :
الاوامر
قوله
: المقصد الاول في الاوامر ، وفيه فصول ، الاول : فيما يتعلق بمادة الامر من
الجهات
الصفحه ٢١٨ : أمرا على حدة لنفسها اذ المفروض انه لا يكون الامر
المتعدد في المقام الا امرا واحدا الذي تعلق بالصلاة
الصفحه ٢٤٣ : بها بالامر الثاني ، أو بداعي أن يكون
الإتيانان ـ اي الإتيان بالطبيعة المأمور بها في ضمن الفرد الاول
الصفحه ٢٩٣ : ، لان الملاك في
المقدمة العقلية هو توقف ذي المقدمة على المقدمة عقلا. ومع امكان الطيران (عقلا)
لا يكون
الصفحه ٣١١ : اشارة الى
انه لو سلّم ان طلب الفرد اذا انشأ أولا مطلق فلا يقبل التقييد بعدا. فما الحيلة
في مثل قولك
الصفحه ٣٢٢ :
: ومنها تقسيمه الى المعلّق والمنجّز قال في (الفصول) انه ينقسم ... الخ ومن تقسيمات الواجب ، تقسيمه الى
الصفحه ٣٤٥ : ، وتقييد المادة راجح ، اذ فيه خلاف واحد له. فاذا كان
القيد والشرط منفصلين انعقد الاطلاق للمطلق ولو ببركة
الصفحه ٣٥٢ : (الغيبة) : مفتقر الى لفظ (هو) و (هي)
وامثالهما.
كما ان لفظ (من) و
(الى) و (في) و (على) و ... تحتاج الى
الصفحه ٣٥٣ : الانشائي والارادة الانشائية بقوله (صلّ) و (صم) ، فما
ذكر في طيّ الإشكال ان متعلق الصيغة يكون مطلوبا مسلّم
الصفحه ٣٦٤ : فهو باق على حاله.
والحال ان حصول
الثواب في امتثال اوامرها واطاعتها يكون من المسلّمات عند الجميع. بل