الصفحه ١٠٥ : ، والخارجة عن دائرته من دون لحاظ عناية في البين فلا فرق بين قولنا (علم
الله) و (علم زيد).
مع كون علم الباري
الصفحه ١٢٠ : للتبادر (الاطلاقي)
المستند الى كثرة الاستعمال في قبال التبادر (الحاقي) المستند الى الوضع ، واما
بمعونة
الصفحه ١٢٥ : حتى يحمل على الذات.
برهان التضاد على
نحو آخر :
قوله
: وقد يقرر هذا وجها على حدة ويقال لا ريب في
الصفحه ١٢٧ :
واما التضاد فلا
يتوقف على وضع المشتق لخصوص المتلبّس بالمبدإ في الحال ، لان التضاد بين الصفات
الصفحه ١٤٤ :
الشيء على نفسه
ضرورى ، فكلاهما باطل بل محال.
اما استحالة دخول
العرض العام في مفهوم الفصل فلان
الصفحه ١٤٧ :
الانسان الخارجي
لاتحاد مصداقهما في الخارج ، لذا يصح حمله عليه فيقال الانسان كالانسان بالضرورة
كي
الصفحه ١٤٩ : افراد الانسان كاتبا ، ولاجل هذا كانت من القضايا المركبة
المعتبرة لانها في قوة الممكنتين العامتين الموجبة
الصفحه ١٨٥ : يا رسول الله : «لا بل انما شافع»
خلاصة الكلام في قصة بريرة ، هي ان بريرة كانت أمة لعائشة بنت أبي بكر
الصفحه ١٨٧ :
في بحث تعارض
الاحوال.
فاجاب المصنف قدسسره عنه بتبادر الوجوب من لفظ الامر عند تجرده عن القرينة
الصفحه ١٨٨ : الفرق بين المصادرة والمكابرة ، ان الاول جعل عين المدعى دليلا
لاثباته كما في المقام ، لان القائل
الصفحه ١٨٩ :
يظهره بالقول ولا
بالاشارة لفقد المقتضى .. أو لوجود المانع. ومادة الافتراق من جانب الانشائي في
الصفحه ٢٠١ : ، واردة الكافر الكفر والعصيان لا بد من
ان تكون لعلة توجب التفاوت في ارادة المؤمن والكافر ، وإلّا فان كانا
الصفحه ٢٣٤ :
سابقا في طي قوله : فانه قل مورد منها يكون خاليا عن قرينة على الوجوب أو غيره ...
الخ.
المرة والتكرار
الصفحه ٢٣٦ : مدار اعلال الفعل وجودا وعدما. فالاول كما في (يعد عدة) ، والثاني كما في (يوجل
وجلا) والمدار عليه اصل
الصفحه ٢٣٨ :
الممتد المتصل فرد
واحد وليس دفعة. كما ان بين الدفعات والافراد ايضا عموم من وجه ، مادة الاجتماع في