الصفحه ٣١٥ : ـ ٨٠]
(إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ (٧٧) فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ (٧٨) لا يَمَسُّهُ
إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ (٧٩
الصفحه ١٣٢ :
[٢٥ ـ ٤٤]
(وَقالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ أَوْثاناً مَوَدَّةَ
بَيْنِكُمْ فِي
الصفحه ٦٧ : رَبِّ
أَنْزِلْنِي مُنْزَلاً مُبارَكاً وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ (٢٩) إِنَّ فِي
ذلِكَ لَآياتٍ وَإِنْ
الصفحه ٢٥١ :
سورة حم الجاثية
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٢] (حم (١) تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ
الصفحه ٢٥٦ :
سورة حم الأحقاف
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٥] (حم (١) تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ
الصفحه ٢١٦ : ))
(الَّذِينَ كَذَّبُوا
بِالْكِتابِ)
لبعد مناسبتهم له
واحتجابهم بظلماتهم عن النور (فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ)
وبال
الصفحه ٨٥ : اختلاف صفات نفسه في الظهور منها على أوقاته موجبا لتثبت
قلبه في الاستقامة في السلوك إلى الله ، وفي الله
الصفحه ٣١٤ : نَحْنُ
الْمُنْزِلُونَ لَوْ نَشاءُ جَعَلْناهُ أُجاجاً)
بصرفه في تدابير
المعاش وترتيب الحياة الدنيا (فَلَوْ
الصفحه ١٩٨ : بُطُونِ
أُمَّهاتِكُمْ خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُماتٍ ثَلاثٍ ذلِكُمُ اللهُ
رَبُّكُمْ لَهُ
الصفحه ٩٣ : بالسير العقلي بطريق الحكمة ، واكتساب
الأخلاق بالتعديل قبل السلوك في الله بطريق التوحيد والرياضة بالترك
الصفحه ٨٧ :
إِلاَّ كُفُوراً (٥٠))
(وَلَقَدْ صَرَّفْناهُ)
هذا العلم المنزّل
على صور وأمثال مختلفة (لِيَذَّكَّرُوا
الصفحه ٩٦ : ، ورجاء التعظيم والمنزلة والتقريب في صدر الرياسة والسلطنة
فتلقفها ثعبان القوة القدسية بقوة التوحيد وابتلع
الصفحه ١٧٤ : مُنْزِلِينَ (٢٨) إِنْ كانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً واحِدَةً فَإِذا هُمْ خامِدُونَ
(٢٩) يا حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ
الصفحه ٣١٢ : يَسْمَعُونَ فِيها
لَغْواً)
هذيانا وكلاما غير
مفيد لمعنى لكونهم أهل التحقيق متأدّبين بين يدي الله بآداب
الصفحه ٣١٣ : : الملكوت المتصلة بهم المساوية في المرتبة على اختلاف
التفسيرين.
[٣٥ ـ ٤٠]
(إِنَّا أَنْشَأْناهُنَّ إِنْشا