الصفحه ٩٢ : التأثير في النفوس وسلامة
الاستعداد عن النقص في الأمثل ، والكمال الشامل لجميع المراتب بالعلم هي صفات كتاب
الصفحه ١٦٢ : والأغذية الروحانية بمحاكاة المعاني بالصور الحسيّة وإيداع الحقائق في
الأمثلة الصورية وإدراج المدركات الكلية
الصفحه ١٣٣ : بَعْضاً)
ولهذا شبهها ببيت
العنكبوت في الوهن في قوله : (مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا
مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ١٩ : تتحقق بالحق
بالبقاء بعد الفناء التام.
[٦]
(لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما
الصفحه ٤٧٤ : :
سبحان من أحيا
قلوب أحبابه بإشارات كتابه المنزّل في وصفه المجيد ، لا يأتيه الباطل من بين يديه
ولا من خلفه
الصفحه ١٨٨ : أشدّ من هذا التلوين وهو إلقاء الجسد على كرسيه ، وقد اختلف في تفسيره على
ثلاثة أوجه ، أحدها : أنه ولد له
الصفحه ٢٥٧ : أعداء وأنكروا عبادتهم
يقولون : ما خدمتمونا ولكن خدمتم أنفسكم ، كما قيل في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٢٦٣ : إسلامهم يدفع عقابهم ، في تفسير الآية إن ثبت إشارة إلى أن هذه القوى
البدنية لا حظ لها من المعاني الكلية
الصفحه ١٦٩ : ))
(إِنَّ الَّذِينَ
يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ)
الذي أعطاهم في
بدء الفطرة من العقل القرآني بإظهاره وإبرازه ليصير
الصفحه ١٥٠ : أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ
أُمَّهاتُهُمْ وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ
مِنَ
الصفحه ١٥١ : إنما هي بالفناء فيه
لأنه المظهر الأعظم.
(وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ
الصفحه ٢٠٩ : ) معناه في الحقيقة : لا إله إلا الله محمد رسول الله ، أي : الحق
الباطن حقيقته الظاهر بمحمد هو تنزيل الكتاب
الصفحه ٤٥٧ :
سورة والعصر
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٢]
(وَالْعَصْرِ (١)
إِنَّ الْإِنْسانَ
الصفحه ١٩٧ :
سورة الزمر
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٢] (تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ
الصفحه ١٤٢ : يُؤْفَكُونَ (٥٥) وَقالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمانَ
لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتابِ اللهِ إِلى