الصفحه ٤٠٨ :
كفائدة الفعل ، ولو جرى الكلام على غير حذف لصار تقديره : إن نظن إلا نظن ، وهذا
كلام ناقص.
ـ ٤٦ ـ
سورة
الصفحه ٤١٢ :
ولو نصب فى الكلام
على المصدر ، أو على النعت «لساعة» جاز.
ـ ٤٧ ـ
سورة
محمد
٤ ـ (فَإِذا
الصفحه ٤١٥ : ـ
سورة
الفتح
٢ ـ (لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ
مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ
الصفحه ٤١٨ : أخرج
شطأه ، إلى تمام الصفة.
والقول الأول :
قول مجاهد ، والثاني قول : الضحاك وقتادة.
ـ ٤٩ ـ
سورة
الصفحه ٤٢٢ : ،
فيكون حالا من المضمر فى «يخرجون» ، و «يخرجون» هو العامل فيه.
ـ ٥١ ـ
سورة
الذاريات
الصفحه ٤٢٥ :
ل «القوة» ، وذكّر ، لأنه تأنيث غير حقيقى.
ـ ٥٢ ـ
سورة
الطور
٩ ـ (يَوْمَ تَمُورُ السَّماءُ مَوْراً
الصفحه ٤٢٩ : » : نصب
ب «أهوى».
ـ ٥٤ ـ
سورة
القمر
٤ ـ (وَلَقَدْ جاءَهُمْ مِنَ الْأَنْباءِ ما
فِيهِ مُزْدَجَرٌ
الصفحه ٤٣٣ : معنى العموم والخروج من الشبه كان النصب أقوى كثيرا
من الرفع.
ـ ٥٥ ـ
سورة
الرحمن
٥ ـ (الشَّمْسُ
الصفحه ٤٣٦ : : «عبقرى» : واحد ، يدل
على الجمع ، منسوب إلى «عبقر» ، وهو موضع.
ـ ٥٦ ـ
سورة
الواقعة
١ ـ (إِذا
الصفحه ٤٤١ :
ـ ٥٧ ـ
سورة
الحديد
١ ـ (سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ
الصفحه ٤٤٢ : «يوم»
الأول.
و «فضرب بينهم
بسور» : الباء ، زائده و «سور» : فى موضع رفع ، مفعول لم يسم فاعله ، «والبا
الصفحه ٤٤٤ :
الله» : استثناء ليس من الأول ، ويجوز أن يكون بدلا من المضمر المنصوب فى «كتبناها».
ـ ٥٨ ـ
سورة
الصفحه ٤٤٦ : ، فتستحيل الكلمة.
ـ ٥٩ ـ
سورة
الحشر
٦ ـ (فَما أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ
وَلا رِكابٍ)
«ولا
الصفحه ٤٤٨ :
ـ ٦٠ ـ
سورة
الممتحنة
١ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ
الصفحه ٤٤٩ : : فى أن تنكحوهن ؛ أي : ليس عليكم حرج فى نكاحهن
إذا آتيتموهن أجورهن.
ـ ٦١ ـ
سورة
الصف
٣ ـ (كَبُرَ