الصفحه ١٥٢ : القرينة الّتي تجري في كلمات المتكلمين ليست جارية
في ظواهر القرآن الحكيم (من دون ما يرد) و : «ما» بمعنى
الصفحه ١٥٥ : ،
______________________________________________________
الّتي أنزلها على
أنبيائه وأوليائه من غير قصد التحدّي ، بينما القرآن نزل بقصد التحدّي ، وانّه
المعجز
الصفحه ١٦٢ : التفسير
بمراجعة كلامهم عليهمالسلام فمعناه : ان يأخذ بظاهر القرآن الّذي انزل لفهم الناس ، مع
الخصوصيّات
الصفحه ١٦٤ :
بُيُوتِكُنَّ ...)(٣) ، وغيرها.
(أو) حمل اللفظ على (احد
احتماليه) اذا كان مجملا ،
وله احتمالات مثل حمل : «القر
الصفحه ١٧٤ : انّ
تفسيره هذا او ضربه للقرآن بعضه ببعض انّما هو من القسم الممنوع لا من القسم
الصحيح.
(«واحتجّوا
الصفحه ١٧٥ : حليّة ما لم يكن في القرآن
من المحرّمات ، بينما اللازم بالعمل بالسنة الواردة في سائر المحرّمات ايضا ، لأن
الصفحه ١٧٦ : الاستدلال بظواهر القرآن (في
النهي عن العمل بظاهر الكتاب) كما تقدّم جملة منها(بعد الفحص والتّتبع
في سائر
الصفحه ١٨٣ : الأوّل الّذي طلّقها ثلاثا ، وعليه فالعبد
يكون محلّلا لظاهر القرآن.
(و) قوله عليهالسلام (في عدم تحليلها
الصفحه ١٨٧ : ذكرناه من ضميمة
دليل الميسور المرتكز في الأذهان ، وهذا القدر كاف في الاحالة إلى القرآن الحكيم ،
ولا حاجة
الصفحه ١٩٦ : وجهي المنع) الذين اقامهما الاخباري ، لعدم جواز العمل بظواهر القرآن ،
هو : (انّا نعلم) اجمالا(بطروّ
الصفحه ٢٠٤ : ، او ظاهر بضميمة.
كما انّه في
القرآن أيضا قسم ثالث ، وهي الرموز ، كأوائل السور(وانّه
ممّا لا يصحّ
الصفحه ٢٠٦ : بين المتكلّم والمخاطب.
المقدمة(الثانية) : انّ ظواهر القرآن كلّها من المتشابه ، والمتشابه لا يجوز
الصفحه ٢٢٣ : والتنقيب في انّ ظواهر القرآن حجّة ام لا؟ كما وقع بين
الاخباريين.
(مع انّ جلّ آيات الاصول والفروع ، بل
الصفحه ٢٢٤ : ، عن
الاحتياج إلى ظواهر القرآن الحكيم ، واشكال : انّ الآيات كلّها مجملات فلا يمكن
أخذ شيء منها ـ غير
الصفحه ٢٢٩ : ءة قرآن ، أو دعاء ، أو نحوهما ممّا لا يزاحم حقّ المولى ، فهل هذا
يحتاج الى اجازة المولى ، أو لا يحتاج