الصفحه ٢٠٧ :
يحصل لنا الظنّ به ، والقرآن من هذا القبيل ، لأنّه نزل على اصطلاح خاصّ ، لا أقول
على وضع جديد
الصفحه ٢١٥ : ،
______________________________________________________
باجماع الاصحاب ،
وبقاء القرآن داخلا في عدم الجواز.
(اقول : وفيه) أي في كلامه (مواقع
للنظر) سنتكلم حول
الصفحه ٢٢٥ : متعارضة ومتضاربة ، ممّا يرجع إلى القرآن
الحكيم من الفيصلة بينها وترجيح هذا على ذاك ، أو ذاك على هذا
الصفحه ٢٤٢ :
إنّ وقوع التحريف في القرآن ، على القول
به ، لا يمنع من التمسّك بالظواهر
الصفحه ٢٤٤ : .
______________________________________________________
(أمكن القول بعدم
قدحه) ، مثلا ـ لو
فرضنا انّ واحدا في العشرين من ظواهر القرآن اختل بسبب التحريف ، فانّه
الصفحه ٢٧٥ : بظواهر الأخبار) كما انهم يعملون بظواهر القرآن (من
دون ابتناء ذلك) اي عملهم على
ظواهر القرآن والاخبار(على
الصفحه ٢٨١ : ،
ويعرضونها على القرآن الحكيم ، فاذا ثبت لأولئك المشافهين وجوب العرض على القرآن ،
ثبت لنا أيضا وان كنا غير
الصفحه ٢٩١ : »
______________________________________________________
القرآن الحكيم ،
والحال ان ادلة الاشتراك في التكليف بين المشافهين والغائبين ، تجعل حالنا نحن
الغائبين حال
الصفحه ٤٠٠ :
الروايات
الدالة على جواز التمسك بظاهر القرآن.............................. ١٧٧
الثاني
: من ادلة
الصفحه ٢٨ : .
والغالب : ان
القرآن الحكيم في تشريعاته ، اشار إلى العلة ـ ولو بكلمة ـ ممّا يدرك العقل وجه
التشريع الفعلي
الصفحه ٣٤ : حكم آخر على طبق مفاد الخبر ، او على طبق
ما يستفيده الفقيه من ظاهر القرآن ، فيكون الحكم قطعيا ـ فإنّا
الصفحه ٨٣ : (و) الله تعالى (امر
السفراء) عليهمالسلام (بتبليغه) وانزل القرآن لبيانه (وان
لم يلزم امتثاله فعلا ، في حقّ
الصفحه ١٣٧ : الجارودية : ص ٤٢ ، ارشاد القلوب : ص ٣٤٠ ،
الارشاد : ج ١ ص ١٨٠ ، كشف الغمّة : ج ١ ص ٤٣ ، متشابه القرآن
الصفحه ١٤٨ : ، وذلك امّا لعدم ظهور
للقرآن ، وامّا لانّه ظاهره لم يعلم كونه مراد الله سبحانه وتعالى.
الصفحه ١٥١ : : ـ
الأوّل : كون
الخطاب صادرا للافهام.
الثاني : كون
الشخص مقصودا بالافهام.
أما الاوّل :
فمفقود في القرآن