الصفحه ٢٢٧ : النظر عن الأخبار العلاجيّة ، وأنّ
مقتضى القاعدة التساقط والرجوع إلى الأصل ، ولو كان ثالثا ، وأمّا
الصفحه ٢٠٣ : تصديق العادل ، ولا نظر إلى كون المتعلّق قابلا للقسمة أو لا ، وكونه من
حقوق الناس أو من حقوق الله ، ثمّ
الصفحه ١٠٤ : ، والمختلفين ، وستأتي الإشارة إليه ، ولعلّه إلى هذا
نظر صاحب المعالم حيث قال (١) :
إنّ تعارض الأدلّة
الظنيّة
الصفحه ٤٣٣ : عندهم
للتعبّد.
هذا وأمّا الكليني
فالظاهر عدم كون نظره إلى الترتيب المذكور في كلامه ، بل غرضه مجرّد
الصفحه ٩٥ : العقليّة
العمليّة .. ثمّ أمر بالتأمّل.
ولعل نظره إلى منع
التعليق مع (٢) عدم التعبّد بالمخصص ، وإنّما هي
الصفحه ٤٠٢ : الفلاني مرجح (١) في الجملة ، من غير نظر إلى نفي سائر المرجحات ، ووجه
الاقتصار كون ذلك موردا لابتلاء السائل
الصفحه ٤٨٦ :
مرادا واقعيّا للإمام عليهالسلام لو سلّمنا كونه مرادا ظاهريا له بالنظر إلى حال العامل
تقيّة ، وإلا فيمكن
الصفحه ١٨٠ : أن يخرج عن الأماريّة ويجعل موضوعا من الموضوعات ؛ من غير نظر
إلى الواقع أصلا ، بأن يكون تصديق العادل
الصفحه ٨١ : (ب)
: إذا ادعاه مدع ، بل يمكن أن يكون نظره أيضا إلى النظر القهري ...
الصفحه ٤٤٩ : الظن بالصدور نوعا ؛ لأنّه وإن
كان النظر إلى الواقع والأقربيّة إليه ، لكن يكفي الأقربيّة إلى الصدور
الصفحه ٩٧ : علامة من غير نظر إلى الظن النوعي أيضا ، وإن
كان لا ينفك عنه ، فاعتباره من جهة كونه كاشفا وضعيّا عنه
الصفحه ٣٩٨ : الوضعي الغير المخصوص
بالمخاطبين ، مثل قوله في المقبولة «الحكم كذا» ، وقوله «ينظر إلى كذا» وقوله «لا
يلتفت
الصفحه ٤٧١ :
إلى الصدور ، بل بعضها يفيد ذلك ، وبعضها يفيد الأقربيّة إلى الواقع ، والظاهر عدم
كون نظره إلى هذا ، وإن
الصفحه ٦١٢ : يلاحظ معهما
الرجوع إلى المرجّحات ، ولعلّ نظره إلى كونه مرجّحا تعبديّا ، فيقدم على غيره ممّا
يكون معتبرا
الصفحه ٤٣ : بينهما ، من جهة تعدد الموضوع ـ على
الجواب عن الإشكال المذكور ، مع أنّه ليس بصدد بيان ذلك ، وليس نظره إلى