الصفحه ٢٤ :
الخوانساري.
١٢) الصحيفة
الكاظميّة ؛ عربي طبعت سنة ١٣٣٧ ه في بغداد في ٤٦ صفحة.
١٣) طريق
الصفحه ٢٣ : الطهارة إلى
النكاح.
٦) رسالة في
اجتماع الأمر والنهي مبسوطة ، وقد فرغ منها سنة ١٣٠٠ ه ، طبعت في طهران
الصفحه ٧ : : «ولد
مترجمنا في سنة ١٢٤٧ ه في قرية من قرى مدينة يزد الإيرانيّة ، وقيل تسمى «كسنو»
نسبة إلى ابنة يزدجرد
الصفحه ٥٦٩ : ،
فتدبّر! ثمّ إذا كان أحد الخبرين موافقا لمعنى بطني للآية (٢) ، ففي تقديمه أيضا وجهان.
ومنها
: السنة
الصفحه ٦١٣ : التخصيص من باب
التعارض ؛ فتدبّر (جدا) (٢)!
(تذنيبان. إلى هنا
جرى قلمه الشريف) (٣). في سنة ١٣١٦ ه
الصفحه ٢٤٢ : عندنا».
وجه
الاستدلال : أنّه عليهالسلام حكم بالتخيير بين الخبرين فيما لو لم يكن أحدهما مخالفا
للسنّة
الصفحه ٤١٨ : بموافقة السّنّة بأنّ المراد من السنّة
الطريقيّة (٣) ، لعدم ثبوت النقل في لفظ السنّة ، وهي غير معلومة إلا
الصفحه ١١ :
على ثمانين غرفة في ضمن طابقين ، بديعة في شكلها (١) ، مكسوّة جدرانها بالحجر القاشي ، شرع في بناءها سنة
الصفحه ٢٥ : كتابتها هو سنة ١٣٠٩ ه ، وقد كتبها السيد حسين بن السيد عبد
الغفور اليزدي ، وقد رمزنا لها بالرمز
الصفحه ٢٤١ : : خبر العيون (٤) عن الرضا عليهالسلام ، وفيه ـ بعد ذكر العرض على الكتاب والسنّة ـ بيان طويل : «فما
كان
الصفحه ٢٥٨ :
الإلزاميّات داخلة تحت الفقرة الأخيرة ، فكذلك غير الإلزاميات التي لا توافق (٢) سنّة النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٨٩ : لم يكن في الكتاب فاعرضوه على
سنن رسول الله صلىاللهعليهوآله فما كان في السّنّة
موجودا منهيّا عنه
الصفحه ٤١٣ : ،
__________________
(١) كتاب غوالي
اللئالي ؛ للشيخ محمد بن أبي جمهور المولود سنة ٨٣٨ ه والمتوفى أوائل القرن
العاشر ؛ راجع
الصفحه ٨ : الكبير كاشف الغطاء ، وهو المشار إليه من قبل الشيخ بعده في المرجعية ،
والمتوفى سنة ١٢٨٩ ه ، كما حضر على
الصفحه ٢٥٧ : ناهيا ، وكان أحدهما موافقا للسّنّة غير الإلزاميّة ، ثمّ قال وما لم تجدوه
في شيء من ذلك فردّوا إلينا علمه