الصفحه ٩٦ : والعمل
بالبراءة موجب للخروج عن الدين أو المخالفة القطعية كما سيأتي
الصفحه ١١٢ : ) معطوف على قوله : على رد (٣) (قوله : فبأن الظاهر منها أو) يمكن منع ذلك
فان موردها وإن كان أصول الدين إلا
الصفحه ١٢٤ :
أعلم.
(آية النفر)
(٢) (قوله : الآية)
تمام الآية : (ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم
الصفحه ١٢٩ : عنهما بالمرة ، وإنما تدل على وجوب
التفقه في الدين وتعلم معالمه في الأصول والفروع لغاية تعليم الجاهلين
الصفحه ١٣٠ : يتوهم هذا الإشكال فيها. نعم من أجل أن مورد الآية الشريفة
أصول الدين التي يجب فيها تحصيل العلم لا بد من
الصفحه ١٦٠ : أدلة الضرر ولا
يصح قياس أحدهما على الآخر فان قوله تعالى : (ما جعل عليكم في الدين من حرج) صريح
في نفي
الصفحه ١٦٣ : ) إذ المنجز للواقعيات إما
ان يكون العلم الإجمالي أو لزوم الخروج عن الدين ، أو الإجماع ، أو العلم
الصفحه ١٦٤ : الخروج عن الدين ، أو
الإجماع والأول غير حاصل ، والأخيران إنما يمنعان من إجرائها في الجميع لا من خصوص
الصفحه ٢٠٠ : الأصل يكون الأصل
فيها مرجعاً لو لم يكن عنه مانع من علم إجمالي أو معارضة أو لزوم الخروج عن الدين
أو غير
الصفحه ٢٠٣ :
______________________________________________________
(١) (قوله : مع
فرض استقلال العقل) يعني لما تقدم من لزوم الخروج عن الدين لكن عرفت ما فيه (٢) (قوله
: وقياس
الصفحه ٢٠٤ : محق الدين ، وان ما يفسده أكثر مما يصلحه (٤) (قوله
: وشهادة الوجدان) شروع في الجواب عن الثاني (٥) (قوله
الصفحه ٢١١ : تحصيل العلم في بعض
______________________________________________________
(الظن في أصول الدين
الصفحه ٢٢٠ : : إن دين الله لا يصاب بالعقول؟ (قلت) : وإن لم يكن بينهما
فرق من حيث الدلالة إلا ان بينهما فرقا من حيث