الصفحه ٨٥ :
______________________________________________________
عقول الرّجال من القرآن
، وفي رواية ابن جابر : ولهذه العلة وأشباهها لا يبلغ أحد كنه معنى حقيقة تفسير
الصفحه ٣٧٣ : بصرف الكلام إلى بيان قاعدة الضرر والضرار على نحو الاقتصار وتوضيح مدركها وشرح مفادها وإيضاح نسبتها
مع
الصفحه ٣٩٢ : ولا برسم بل من قبيل شرح الاسم كما هو الحال في التعريفات غالباً لم يكن له
دلالة على أنه نفس الوجه بل
الصفحه ٦٠٠ : نستغني عن نشر التعليق عليها بما كتبه ـ مد
ظله ـ في الجزء الأول من (مستمسك العروة الوثقى) في شرح هذه
الصفحه ٤٩٨ : موت الابن كذا ، (وأخرى)
يكون ملحوظاً بنحو مفاد كان الناقصة كان يقال : إذا كان موت الأب متقدما على موت
الصفحه ٩٨ : بالالتزام ، ولذلك
ترى الفقهاء لا يتوقفون في العمل بخبر ابن مسلم لو أخبر بأنه دخلنا على المعصوم في
يوم الجمعة
الصفحه ٣٧٥ : زرارة مروية بطريقين أحدهما الموثق بواسطة ابن
بكير والثاني مرسل عن ابن مسكان عنه (٢) (قوله : وغيرها) يعني
الصفحه ٣٧٤ : خالد عن أبيه عن عبد الله بن بكير عن زرارة عن أبي جعفر عليهالسلام وتسميتها موثقة لأن في سندها ابن بكير
الصفحه ٤٢٧ : كله مدلول المغيا ـ أعني نفس كل
__________________
ابن الحسين اللؤلؤي
عن أبي داود عن جعفر عن يونس
الصفحه ٥٠٠ : كان موت الأب متقدماً على موت الابن ورثه الابن ، فقد يشكل جريان
الاستصحاب فيه إما لأنه من الاستصحاب
الصفحه ٥٠٢ : ليس بمورد
للاستصحاب وصورة الاستصحاب فيما لو كان الأثر الشرعي مرتباً على عدم موت الأب في
زمان موت الابن
الصفحه ٥٤٧ : ودخل في غيره فليمض عليه ، وربما
يقتضيه أيضا موثقة ابن أبي يعفور : إنما الشك إذا كنت في شيء لم تجزه
الصفحه ٥٨٨ : المخالف اقرب
إلى الواقع ، كما يظهر من رواية ابن أسباط : قلت للرضا عليهالسلام : يحدث الأمر لا أجد بدّاً من
الصفحه ١٢ : قطع العبد بكونه محبوباً أو مبغوضاً له فقتل ابن
المولى لا يكاد يخرج عن كونه مبغوضاً له ولو اعتقد العبد
الصفحه ٨٤ : عليهالسلام : يا قتادة ويحك انما يعرف القرآن من خوطب به ، وفي رواية
ابن مسلم : ونحن نعلمه فليس يعلمه غيرنا