الصفحه ٢٦٩ :
استحباب ما بلغ
عليه الثواب فان صحيحة هشام بن سالم المحكية عن المحاسن عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٣٧٦ : ،
ومعنى «لا ضرار» نفي الإضرار وليس أحدهما عين الآخر حتى يكون تأكيداً له (٣) (قوله
: وان كان هو الأصل في
الصفحه ٢٧٠ :
بداهة أن الداعي
إلى العمل لا يوجب له وجهاً وعنواناً يؤتى به بذاك الوجه والعنوان وإتيان العمل
بداعي
الصفحه ٤٢٦ : ء))
الرواية الأولى رواها [١] الشيخ في الموثق عن عمار عن أبي عبد الله عليهالسلام ـ في حديث ـ : كل
شيء نظيف حتى
الصفحه ٣ : والكفيل وهو حسبي ونعم
الوكيل قال أطال الله بقاءه :
المقصد السادس
(في بيان الأمارات المعتبرة شرعاً أو
الصفحه ١٢١ : فيصح أن يكون أحدهما مصححاً للآخر وموضوعا له ولا يكون اتحاد الحكم والموضوع
(١) (قوله : والحكم فيها بلحاظ
الصفحه ٤٠٦ :
كان متعلقا بما
فيه اقتضاء ذلك وإلا لصح أن يسند إلى نفس ما فيه المقتضي له مع ركاكة مثل (نقضت
الحجر
الصفحه ٣٩٦ : الحكم ببقاء ما شك في بقائه وكان بعض ما عليه الموضوع من الخصوصيات التي يقطع
معها بثبوت الحكم له مما يعد
الصفحه ٣٩٧ :
المستكشف به عند
طروء انتفاء ما احتمل دخله في موضوعه مما لا يرى مقوما له كان مشكوك البقاء عرفا
الصفحه ٤٦٨ : مشروطا بوجود الشرط خارجا بحيث
لا وجود له الا في ظرف وجود الشرط خارجا كما يراه المصنف (ره) وتقدم في الواجب
الصفحه ٥٥٦ : الواقع عدم حكم الشك كان حكم الأصل رافعا له فيلزم من وجود حكم
الأصل عدمه (١) (قوله : ولا فرق فيها بين
الصفحه ٢٨١ : التخيير في المقام فهل هو ابتدائي بحيث لا يجوز له في
الزمان الثاني اختيار غير ما اختاره أولا ، أو استمراري
الصفحه ٤٣٢ : الوضع وانه حكم مستقل بالجعل كالتكليف أو منتزع عنه وتابع له في
الجعل أو فيه تفصيل حتى يظهر حال ما ذكر
الصفحه ٤٤٤ : لأن اقتضاءها للحكم أيضاً لا بد أن يكون عن خصوصية فيها مقتضية له فيمنع ذلك
عن صحة استصحابها ، ولعله إلى
الصفحه ٤٦ : شيخنا العلامة ـ أعلى الله مقامه ـ في
الرسالة وقال في فهرست فصولها أيضا : الأول في إبطال جواز التمسك