الصفحه ٤٢٩ : للنسبة يوجب ظهورها في القاعدة ، وما ذكره غير ظاهر الوجه. فلاحظ وتأمل
والله سبحانه أعلم
الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : «إن الله كتب عليكم الحج ، فقام عكاشة ـ ويروى
سراقة بن مالك ـ فقال : في كل عام يا رسول الله
الصفحه ٢٨٤ : أثر له في عدم
منجزية العلم لأن إعمال أدلة الأصول في كل واحد من الأطراف يتوقف على عدم المانع
عقلا عنه
الصفحه ٥١٥ :
العمل بالجوانح كالجوارح ، وأما التي كان المهم فيها شرعاً وعقلا هو القطع بها
ومعرفتها فلا مجال له موضوعا
الصفحه ٣٧٥ : الله ويعمل في ذلك بالمعروف ولا يضر أخاه المؤمن.
فتأمل ، وكرواية هارون بن حمزة الغنوي عن أبي عبد الله
الصفحه ٤٤٠ : حصولها في الخارج أو دفع المانع عنه مع مظنة وجود المقتضي ، فترى من
يريد الإعطاء الخارجي لزيد يقول له
الصفحه ١٤ : عاصياً في شرب الخمر مرتكباً له عن عمد
واختيار ولا مجال للتشكيك فيه بما ذكر من أن ما قصده لم يقع وما وقع
الصفحه ٩ : اجتماع الضدين أو المثلين على ما يأتي تفصيله إن شاء الله تعالى ـ مع ما هو
التحقيق في دفعه في التوفيق بين
الصفحه ٤٧٨ :
من أن الحكم ثابت
للكلي ، كما أن الملكية له في مثل باب الزكاة والوقف العام حيث لا مدخل للأشخاص
فيها
الصفحه ٢٣٢ : بمعصية من عصى الله تعالى إذ أخفاه ولا يصدق عليه انه مما حجبه
الله بخلاف الحكم الّذي لم يأمر الله رسوله في
الصفحه ٣٠٣ : الخطاب لا موضوعية له في المنجزية بل هو
ملحوظ طريقا إلى تلك الإرادة وحاكيا عنها ، ولذا لو علمت الإرادة
الصفحه ٥٠٠ : على الاعتبار كان
الظاهر جريان الاستصحاب في نفيها والله سبحانه أعلم (١) (قوله : لا للآخر) يعني لا
يكون
الصفحه ٣٧ : كانت اذنه في فعله منافية لكراهته على النحو المذكور ، وسيجيء إن شاء الله
تفصيل ذلك وتوضيحه في كلامه (ره
الصفحه ٢٣١ : العناوين الأولية ، غاية الأمر أن مفهوم الاحتياط والتحفظ متأخر رتبة عن
الجهل والخطأ وهو مما لا أثر له في كون
الصفحه ١٣٩ : في زمان مع إمكانه وهو غير مغيا. نعم يمكن ان يكون له
واقعا وفي علمه تعالى أمد خاص كحكمه الابتدائي حيث