الصفحه ٤٩٢ : ء واجبة بالوجوب النفسيّ الضمني لم يكن مجال للإشكال (٢) (قوله : ولو بوضع
منشأ انتزاعه) قد تقدم الكلام في
الصفحه ٥٠٢ :
كذلك كما لا يخفى
، وكذا فيما كان مترتباً على نفس عدمه في زمان الآخر واقعاً وإن كان على يقين منه
في
الصفحه ٥٢٩ :
خصوصيات موضوعه
لاحتمال دخله فيه ويختص بالموضوعات ، بداهة انه إذا شك في حياة زيد شك في نفس ما
كان
الصفحه ٥٤٣ : حالة سابقة ويترتب عليه طهارة الثوب النجس
المغسول به مع جريان استصحاب نجاسته في نفسه ، فيكون أصل الطهارة
الصفحه ٥٦١ :
الاقتضائية في نفسها إلا أن مقتضى القول بالسببية ان تكون اقتضائية لأن معنى
السببية أن يكون قيام الأمارة على
الصفحه ٥٧١ : يكاد يفيد الظن فالصفح عنه أولى وأحسن (ثم) إنه لا إشكال في الإفتاء بما اختاره
من الخبرين في عمل نفسه
الصفحه ٦ : والحيوانات ممن له أدنى إدراك للضرر أن يوقع نفسه فيما
يدرك أنه ضرر فترى الحيوانات والطيور تفر عن سباعها
الصفحه ٧ : عن متعلقه لما عرفت من انه من لوازمه الذاتيّة التي تكون
نفس الذات علة لها بحيث لا يتوقف وجودها على
الصفحه ٩ : موجباً للحركة على وفقه عقلا أو فطرة مطلقاً ولو كان خطأ لكن ذلك المقام كان
بالإضافة إلى نفس القاطع ومن
الصفحه ١٦ : النّفس لا يدخل تحت
الاختيار وكذا الميل ، واما الجزم فيختلف باختلاف الأحوال فقد يكون الفاعل بحيث
يقدر على
الصفحه ١٧ : وانما تكون نفس المخالفة
اختيارية وهي غير موجبة للاستحقاق وانما الموجبة له هي العمدية منها كما لا يخفى
الصفحه ١٨ :
الرسل وإنزال الكتب والوعظ والإنذار (قلت) : ذلك لينتفع به من حسنت سريرته وطابت
طينته لتكمل به نفسه ويخلص
الصفحه ١٩ : أن منشأ العقاب هو نفس المصادفة
ليس غير ليلزم اللازم الباطل عند العدلية ، ويمكن ان يكون مقصود المستدل
الصفحه ٢٢ : موضوعا لذلك الحكم (٣) (قوله : لما كان من الصفات
الحقيقية) يعني صفة حقيقية للنفس من مقولة الكيف أو غيرها
الصفحه ٢٥ : أثر القطع بما انه طريق وهو أثر متعلقه
واثره بما هو موضوع وهو أثر نفسه (١) (قوله : فاسد جداً) خبر توهم