الصفحه ٣٦١ : للأمر
النفسيّ كشف بالإن عن الأمر النفسيّ بالعمل قبل الفحص وهو ينافي عموم أدلة البراءة
(وفيه) ان العلم
الصفحه ٣٧٦ :
فالظاهر أن الضرر
هو ما يقابل النّفع من النقص في النّفس أو الطرف أو العرض أو المال تقابل العدم
الصفحه ٣٩٢ : ولا برسم بل من قبيل شرح الاسم كما هو الحال في التعريفات غالباً لم يكن له
دلالة على أنه نفس الوجه بل
الصفحه ٣٩٥ :
، فالحار هو نفس الجسم واتصال الحطب بالنار دخيل في عروض الاحتراق عليه فموضوع
الاحتراق نفس الحطب. نعم لا
الصفحه ٤٠٧ : ولم يلحظ إلا نفس المتعلق ووحدته يرى
الشك ناقضا لليقين فإسناد النقض إلى اليقين مبني على هذا التغافل ولا
الصفحه ٤٠٨ : نفسه معقولا كما لو كان اليقين موضوعا لحكم شرعي أو جزءاً للموضوع إلا أنه خلاف
مورد الرواية فان جواز
الصفحه ٤٢٣ :
______________________________________________________
الإشكال في
اقتضائه ذلك في نفسه. نعم قد يقتضيه بملاحظة نفس الرواية بحيث يكون ظهورها في
تطبيق الاستصحاب في
الصفحه ٤٢٥ : (١)
(قوله : ولعله بملاحظة اختلاف) بل الظاهر أن الوجه إلغاء جهة الزمان فيه بحيث لا
ينظر إلّا إلى نفس المتيقن
الصفحه ٤٤٠ : الهبة والعطية ، والأجر في الإجارة ، والعين
المرهونة في الرهن ، والصلح الحقيقي في الصلح ، وإيجاد نفس
الصفحه ٤٥١ : الحدوث فكيف يجري الاستصحاب في نفس الكلي
الّذي يكون وجوده عين وجود أحدهما ولا سيما مع كون الفرد غير
الصفحه ٤٦٢ : ) الشك في
ثبوت حكم المقيد بالزمان كوجوب صوم رمضان «تارة» يكون للشك في نفس الزمان سواء
كانت الشبهة موضوعية
الصفحه ٤٧٤ : (والثاني) كأن يحكم على
خلاف المصلحة الموجودة في الموضوع لمصلحة في نفس الحكم اقتضت جعله في وقت معين
فإذا
الصفحه ٤٨١ : تنزيل الشيء وحده بلحاظ أثر نفسه لم يترتب عليه ما كان مترتباً
عليها لعدم إحرازها حقيقة ولا تعبداً ولا
الصفحه ٤٨٢ :
اليقين في قوله عليهالسلام : لا تنقض اليقين ، لما كان ملحوظاً عبرة إلى نفس المتيقن
لم يقتض إلا التعبد به
الصفحه ٤٨٨ : منتزع عن نفس وضع اليد على مال الغير بدون رضاه ، فعدم الرضا موضوع لحرمة
الوضع وسببيته للضمان ، فلا مانع