الصفحه ٣٧٦ : عن النهاية لا فعل الاثنين وان كان هو الأصل في باب
المفاعلة ولا الجزاء على الضرر لعدم تعاهده من باب
الصفحه ١٩٥ :
لعلك تقول : ان
القدر المتيقن الوافي لو كان في البين لما كان مجال لدليل الانسداد ضرورة أنه من
الصفحه ٢٠٨ :
أو الدلالة أو جهة
الصدور مهما أمكن في الرواية وعدم الاقتصار على الظن الحاصل منها بلا سد بابه فيه
الصفحه ٣٦٦ :
لو صعب على أحد
ولم تصدق كفاية الانتهاء إلى الاختيار في استحقاق العقوبة على ما كان فعلا مغفولا
عنه
الصفحه ٥٠٦ : ء وعدمه كما إذا شككنا في حياة زيد يوم الجمعة وموته قبلها ، وقد
يكون منشؤه الشك في زمان حدوث الآخر وتقدمه
الصفحه ٥٢٢ :
العمومات المغيّاة بغاية ملاحظة الاستمرار ولو مع أخذ الزمان ظرفا للموضوع كما لو
قيل : الجلوس في المسجد يوم
الصفحه ٤٠٤ :
عليه مع كمال
الملاءمة مع الجنس أيضا (فافهم) مع أنه غير ظاهر في اليقين بالوضوء لقوة احتمال ان
يكون
الصفحه ٥٤١ :
بينهما التضاد في
زمان الاستصحاب فهو من باب تزاحم [١] الواجبين وان كان مع العلم بانتقاض الحالة
الصفحه ٣٤١ : من باب زيادة الجزء إذا لم يعتبر عدمها
في الجزء وإلّا كانت من نقص الجزء لأن اعتبار العدم في الجز
الصفحه ٥١٥ : أو
حياته مع إمكانه ، ولا يكاد يجدي في مثل وجوب المعرفة عقلا أو شرعا إلا إذا كان
حجة من باب إفادته
الصفحه ٥٧٤ : بالتعدي منه إلى مثله كما مر آنفاً ، ومنه
انقدح حال ما إذا كان التعليل لأجل انفتاح باب التقية فيه ، ضرورة
الصفحه ١٤ : لم يقصده فلا
يكون اختياريا وانما يصح ذلك فيما كان يعتبر فيه القصد كما في باب تخلف الشرط
والوصف وباب
الصفحه ٥٦٣ : كان من باب التزاحم هو التخيير لو لم يكن أحدهما
معلوم الأهمية أو محتملها في الجملة حسبما فصلناه في
الصفحه ٤٠٢ : مورد السؤال في القضية الكلية الارتكازية غير المختصة بباب دون
باب واحتمال أن يكون الجزاء هو قوله : فانه
الصفحه ٩٩ :
أو قطعه باستلزام
ما يحكيه لرأيه عليهالسلام عقلا من باب اللطف أو عادة أو اتفاقا من