الصفحه ٩٨ : بالالتزام ، ولذلك
ترى الفقهاء لا يتوقفون في العمل بخبر ابن مسلم لو أخبر بأنه دخلنا على المعصوم في
يوم الجمعة
الصفحه ٣٠٨ :
الطهارة فيه ثم
يتعارض أصل الحل فيهما بقاعدة الطهارة فيه ويرجع فيه إلى أصل الحل لا غير. فتأمل
جيداً
الصفحه ٤٢٤ : اتحاد زمانهما واختلاف زمان متعلقهما في الاستصحاب على العكس
من قاعدة اليقين ، فالأوّل كأن يتيقن يوم
الصفحه ٢٠٧ :
ولو انفتح باب
العلم باللغة في غير المورد (نعم) لا يكاد يترتب عليه أثر آخر من تعيين المراد في
وصية
الصفحه ٩٧ :
ما دام انفتاح باب
العلم بالأحكام كما لا يخفى ومع الانسداد كان قوله معتبراً إذا أفاد الظن من باب
الصفحه ٤٨٢ : وجوب الصوم عليه يوم الخميس ثم
غفل عن ذلك إلى يوم الجمعة فانه لا ريب في انه يصح استصحاب الحياة ليترتب
الصفحه ٩٤ :
وان كان لاحتمال
قرينية الموجود فهو وان لم يكن مجالا للإشكال ـ بناء على حجية أصالة الحقيقة من
باب
الصفحه ٣٨٧ : أن يكون من ذاك الباب بثبوت المقتضي فيهما مع
تواردهما لا من باب التعارض لعدم ثبوته إلا في أحدهما كما
الصفحه ٤٩٧ : وهو عدم الوجود يوم الخميس والآخر بالوجدان وهو
الوجود يوم الجمعة ، فليس الأصل مثبتا لما تقدم في التنبيه
الصفحه ١٨٢ : الحاجة
من كلامه زيد في علو مقامه ، (وفيه) أولا ان الحاكم على الاستقلال في باب تفريغ
الذّمّة بالإطاعة
الصفحه ٩٦ : اللفظ حقيقة فيه للانتقاض بالمشترك وكون موارد الحاجة
إلى قول اللغوي أكثر من أن يحصى لانسداد باب العلم
الصفحه ٥ : تعارف بينهم من تبويب أبواب وجعل أحكام العلم في باب
والأمارة في باب وأحكام الشك في باب ثالث وعليه جرى
الصفحه ٢١١ : أقرب من العمل على وفق
الظن ، وبالجملة لا موجب مع انسداد باب العلم في الاعتقاديات لترتيب الأعمال
الصفحه ٢٧٦ :
ومن جهة التخيير
بين الواجبين المتزاحمين وعلى تقدير أنها من باب الطريقية فانه وإن كان على خلاف
الصفحه ٢١٢ :
الاعتقادات لو
أمكن من باب وجوب المعرفة لنفسها كمعرفة الواجب تعالى وصفاته أداءً لشكر بعض
نعمائه