الصفحه ٤٩٤ :
له بلا واسطة أو
بوساطة أثر شرعي آخر حسبما عرفت فيما مر لا بالنسبة إلى ما كان للأثر الشرعي مطلقا
الصفحه ١٠١ : والمسبب
عن حس لو لم نقل بان نقله كذلك في زمان الغيبة موهون جداً ، وكذا إذا لم يكن
متضمناً له بل كان ممحضاً
الصفحه ٤٨٧ : حكاية بالفعل بل بالقوة بل ربما لا تكون بالقوة
كما لو كان الشاهدان لا يعتقدان اللزوم فكيف تكون البينة حجة
الصفحه ٣٨ :
في الأصول الدينية
والأمور الاعتقادية بحيث كان له امتثالان وطاعتان إحداهما بحسب القلب والجنان
الصفحه ١٣٩ : فيما ذكر من كون الإطاعة والمعصية الواجبة والمحرمة ما كان طاعة ومعصية عند
العقلاء لكن المراد به انه يجب
الصفحه ٤٧٤ : نسخه وإلا
انقلب العلم جهلا كما لا يخفى (وان كان) الشك فيه على النحو الثاني فليس شكا في
النسخ بل شك في
الصفحه ٦١ :
حكما له وإذا لم ينافه لا يقتضي حجية الظن بمعنى كونه موجباً لعدم الضرر في
موافقته كما هو معنى الحجة في
الصفحه ١٣١ : سمعه أو رآه فافهم (ومنها) آية الأذن : «ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولون هو أذن قل أذن خير لكم
يؤمن بالله
الصفحه ٣٠٥ :
لا فيما شك في
اعتباره في صحته [١] تأمل لعلك تعرف إن شاء الله تعالى
«الثالث» انه قد عرفت أنه مع
الصفحه ٣٥٦ : عد أنه)
يعني وان كان العرف له الاطلاع على وفائه بالغرض عده ميسوراً لكن عرفت أنه ممنوع
فإذا الدليل لا
الصفحه ٥٣٦ : لو كان على خلافها ، كما أن قضية دليله إلغاؤها كذلك فان كلا من الدليلين
بصدد بيان ما هو الوظيفة للجاهل
الصفحه ٨٦ : الاقتران كما سيجيء في محله (٤) (قوله
: وإنما كان منه) يعني بل منه حمل ... إلخ
الصفحه ٣٢٦ : كان احتمال عدم حصول الغرض من الأقل موجودا معه أيضا (والأولى) ان
يجاب بأن العلم بالغرض والمصلحة ليس له
الصفحه ٤٣ :
العلامة ـ أعلى الله مقامه ـ وإن كان محل تأمل ونظر فتدبر جيداً (الأمر
السادس
الصفحه ٨٩ : يخفى فافهم (نعم) لو كان الخلل المحتمل فيه
أو في غيره بما اتصل به لأخل بحجيته لعدم انعقاد ظهور له حينئذ