الصفحه ٣٩٤ : كان المستصحب عدم زيد أو كان الناقصة كما إذا كان المستصحب كون الماء كرا ، أو
ليس الناقصة كما إذا كان
الصفحه ٥٢٩ :
خصوصيات موضوعه
لاحتمال دخله فيه ويختص بالموضوعات ، بداهة انه إذا شك في حياة زيد شك في نفس ما
كان
الصفحه ٤١٦ :
اليقين في جميع الآثار العملية الثابتة له من جهة نفسه أو من جهة المتيقن كما
استظهرناه ، فلا مجال له على
الصفحه ٣٨٩ :
ليس له دفعه عن
نفسه بإيراده على الآخر اللهم إلّا ان يقال : إن نفي الضرر وان كان للمنة إلا أنه
الصفحه ١٢٥ : ثبت
محبوبية الحذر وجب عقلا لأنه إذا كان له مقتض وجب وإلّا لم يحسن كذا قرر في
المعالم (٦) (قوله : بل
الصفحه ١٧٩ : الطريقية بناء على أن العلم
الإجمالي يوجب التبعيض في الاحتياط لو لم يمكن الاحتياط التام فيه أو كان حرجيا
كما
الصفحه ٥٤٩ : بدليله وقد كان دليلها رافعاً لموضوع دليله لا لحكمه وموجباً لكون اليقين
باليقين بالحجة على خلافه كما هو
الصفحه ١٧٠ : الحجة شرعا ـ كما هو ظاهر
المصنف (ره) ـ رجع الأول إلى الثاني ، وهذه الطرق مترتبة فانه إذا كان العلم
الصفحه ٤٣٩ : مطلق من له السلطنة على إنشائها في نظر الشارع سواء كان مالكا أم وليا
أم وكيلا أم مأذونا أم غير ذلك. ثم
الصفحه ٤٧٠ : والأصل بقاؤه
على ما كان فيترتب عليه اثره وهو ارتفاع الحلية وثبوت الحرمة كما أشرنا إلى ذلك في
ذيل البحث عن
الصفحه ٩٥ : عند العقلاء عين ولا أثر؟ مع انها مفقودة غالبا كما
هو ظاهر (٢) (قوله : غير مقبول) لما سيأتي إن شاء الله
الصفحه ٢٥٦ :
كان الغرض دفعه (٢) (قوله : كما يأتي تحقيقه) يأتي في مبحث الاستصحاب إن شاء الله
أن الأصول الموضوعية
الصفحه ٤٩٧ :
حادث آخر علم بحدوثه أيضا وشك في تقدم ذاك عليه وتأخره عنه كما إذا علم بعروض
حكمين أو موت متوارثين وشك في
الصفحه ٣٥٥ : يقوم الدليل على أن الفاقد
للشرط مثلا ليس ميسورا للواجد له وان كان وافياً بمعظم الغرض أو على أن الواحد
الصفحه ٤١٥ : الطهارة «قلت» : قاعدة الطهارة لا تجري في مورد
يجري فيه الاستصحاب كما سيأتي إن شاء الله تعالى فمهما كان