الصفحه ٢٧٠ : طلب قول (النبي) كما قيد به في بعض الأخبار وإن كان انقياداً إلا أن الثواب
في الصحيحة إنما رتب على نفس
الصفحه ٣٧٤ : انه كان ضعيفا في الحديث ، وعن
جدي (ره) في تكملته : المشهور بين الفقهاء العمل بروايته كما اعتمده
الصفحه ٤٧٦ : ورفعه وكان دليله قاصرا عن شمولها من دون لزوم كونه ثابتا له
قبل طروئها أصلا كما لا يخفى. منه قدسسره
الصفحه ٣٤١ : ينافي صدق زيادة الجزء على نفس الوجود وان كان موجبا لنقص الجزء أيضا ، كما
أن اعتبار العدم في المركب موجب
الصفحه ١٦١ :
هو نفيهما عنهما
بلسان نفيهما فلا يكون له حكومة على الاحتياط العسر إذا كان بحكم العقل لعدم العسر
في
الصفحه ٢٣٢ : تبليغه فانه يصدق عليه انه مما حجبه
الله ضرورة (١) (قوله : ولو كان من جهة) بيان لوجه الإطلاق يعني سواء كان
الصفحه ٥٠ :
كما لا يخفى وقد أشرنا إليه سابقاً ويأتي إن شاء الله مفصلا
الصفحه ٥٢٢ :
نعم لو كان الخاصّ
غير قاطع لحكمه كما إذا كان مخصصا له من الأول
الصفحه ٤٨٩ :
يكون له حقيقة حيث لا يكون بحذاء ذلك الكلي في الخارج سواه لا لغيره مما كان
مبايناً معه أو من أعراضه مما
الصفحه ٤٢٩ : الاستصحاب لا
لقصور دليلها كما يأتي إن شاء الله تعالى ، وحيث أنه لا جامع بين الوجود والعدم لا
جامع بين مفادي
الصفحه ٥٥٦ : واحد منها فيه مخالف له ، كما
لو كان أحدهما معلوم الجهة والصدور والآخر معلوم الجهة والسند ، وربما يكون
الصفحه ٢٠ : من ان ما قصد لم يقع وما وقع لم يقصد (٢) (قوله : كما في التجري) وكذا في
كل ما كان الخطأ في الموضوع
الصفحه ٢٢٧ : بيان والمؤاخذة بلا برهان كما يخرج بهما ، وقد انقدح بذلك أن رفع
التكليف المجهول كان منة على الأمة حيث
الصفحه ٣٩٦ : الحكم ببقاء ما شك في بقائه وكان بعض ما عليه الموضوع من الخصوصيات التي يقطع
معها بثبوت الحكم له مما يعد
الصفحه ٢٣٩ : موضوعه الهلكة فيمتنع ان يكون علة لها
لأن الموضوع من علل وجود حكمه فلو كان معلولا له لزم الدور ، فلا بد