الصفحه ٥٧٣ :
______________________________________________________
لا يوجب تبدل
الموضوع عرفا (١) (قوله : قيل بالتعدي لما) القائل شيخنا الأعظم «ره» ونسبه إلى
جمهور
الصفحه ٥٩٥ : ، وهذا هو
مراد شيخنا الأعظم «قده» ، فلا يتوجه عليه الإشكال المزبور ، ومن هنا يظهر الإشكال
على المصنف «ره
الصفحه ٥٩٦ : ذكره المصنف (قده) وما ذكرناه من أوله إلى آخره
كان تتميما لما ذكره شيخنا الأعظم «قده» في رسائله من فرعية
الصفحه ٦٤ :
والإمكان في كلام
الشيخ الرئيس : كل ما قرع سمعك من الغرائب فذره في بقعة الإمكان ما لم يذدك عنه
واضح
الصفحه ٤٢٦ : ء))
الرواية الأولى رواها [١] الشيخ في الموثق عن عمار عن أبي عبد الله عليهالسلام ـ في حديث ـ : كل
شيء نظيف حتى
الصفحه ٤٠٠ : موهون) يعني الإجماع المنقول موهون نقله في المقام لخلاف
المعظم (٦) (قوله : منها صحيحة زرارة) رواها الشيخ
الصفحه ٦٢ : ، ومن هنا وجه
إيراده على شيخه (ره) في رسائله حيث اعترض على المشهور حيث استدلوا على الإمكان
بأنا نقطع
الصفحه ٦٣ : السيرة عند العقلاء التي ادعاها الشيخ (٢) (قوله : لعدم دليل) تعليل لمنع
الحجية (٣) (قوله : والظن به) يعني
الصفحه ٨١ : انها حينئذ احتياط وهو من أنواع
الانقياد (٤) (قوله : واما صحة الالتزام) هذا شروع في الإيراد على شيخه
الصفحه ٨٣ :
______________________________________________________
(١) قد عرفت أن
الشيخ لم يتعرض له وان كان بعض أدلته تقتضيه (٢) (قوله : ما ذكرنا في تقرير) قد
عرفت انه كذلك
الصفحه ١٠٥ : . قال الشيخ (ره)
في العدة بعد نقل هذا الكلام : وهذا عندي غير صحيح لأنه يؤدي إلى انه لا يصح
الاحتجاج
الصفحه ١٤٥ : وبين إيراد شيخه (ره) (٣) (قوله : بعض
المحققين) هو الشيخ محمد تقي في حاشيته على المعالم (٤) (قوله : إلى
الصفحه ٢ : والتدقيق خاتم رتبة العلم وختامها وشيخ أرباب الفضائل وإمامها الفاضل الكامل
واللجي الّذي لا يُدرك له ساحل حجة
الصفحه ٥ : (٥) (قوله
عدلنا عما في رسالة شيخنا العلامة ... إلخ) الظاهر ان الباعث للشيخ (ره) على
التقسيم الّذي ذكر هو ما
الصفحه ٤٤ : أطراف العلم ، وهذا الإشكال وان كان يطرد في جميع صور العلم الإجمالي لكن
ذكره الشيخ (ره) في خصوص ما لو كان