الصفحه ٣٦٧ : إليه من المخالفة
______________________________________________________
شيخنا الأعظم (ره)
كما تقدم
الصفحه ٣٧٨ : رواية سمرة كما
يظهر بأدنى تأمل فيها فتأمل جيداً «واما الثاني» فهو الّذي استظهره شيخنا الأعظم «ره»
في
الصفحه ٣٧٩ : الأعظم «ره» في
رسائله بل ارتضاه بعض الأعيان من مشايخنا «قدسسره» على ما حكي عنه «فان قلت» لا
ريب في أن
الصفحه ٣٩٤ : على إرجاع جميع القيود التي تؤخذ في القضية إلى
الموضوع ولأجل ذلك بنى شيخنا الأعظم (قده) على إرجاع
الصفحه ٤٠٢ : محل إشكال بل منع ،
والّذي استظهره المصنف «ره» تبعا لشيخنا الأعظم (ره) هو الأول (١) (قوله :
المستفاد
الصفحه ٤٠٥ : بالأمر الارتكازي لا التعبدي (٢) (قوله : ثم لا يخفى حسن اسناد) هذا
شروع في الرد على شيخنا الأعظم (قده) حيث
الصفحه ٤٠٨ : استظهره المصنف (ره) تبعا
لشيخنا الأعظم (ره) هو الأول وسيأتي قريباً توضيح الحال (١) (قوله : بحسب البنا
الصفحه ٤٢٠ :
في الرواية معنى آخر نبه عليه شيخنا الأعظم «قدسسره» وهو أن يكون السؤال عن صورة
رؤية النجاسة بعد
الصفحه ٤٢٢ : سقوط الوجوب بفعل المأمور به كما عرفت الإشارة إليه سابقا ، ونبه عليه شيخنا
الأعظم (ره) في هذا المقام لكن
الصفحه ٤٢٧ : (١) (قوله :
وتقريب دلالة مثل هذه الاخبار) اعلم ان شيخنا الأعظم (قده) في رسالة الاستصحاب منع
من صلاحية هذه
الصفحه ٤٢٩ : عليها قرينة في الكلام تعين الحمل على
القاعدة. وهذا هو الّذي ذكره شيخنا الأعظم (قدسسره) في رسالته فلاحظ
الصفحه ٤٣٠ : يكون واقعياً لا ظاهريا
كالاستصحاب (١٠) (قوله : لا يلزم على ذلك استعمال) هذا تعريض بشيخنا الأعظم (ره
الصفحه ٤٣١ : الّذي هو
مفاد القاعدة حيث انه موضوع للاستمرار الّذي هو مفاد الاستمرار فلاحظ كلام شيخنا
الأعظم (ره) لكن
الصفحه ٤٣٤ : الأعظم قدسسره هو الأول ، ونسب الثاني إلى المشهور وفي النسبة تأمل ،
واختار المصنف (ره) الأخير مستدلا على
الصفحه ٤٣٥ : كذلك. فتأمل جيداً (١) (قوله
: من التكليف) إشارة إلى مذهب شيخنا الأعظم (ره) (٢) (قوله : حدوثاً وارتفاعا