الصفحه ٥٦٣ :
ضرورة عدم إمكان
الالتزام بحكمين في موضوع واحد من الأحكام إلا انه لا دليل نقلا ولا عقلا على
الصفحه ٥٦٦ : الترجيح
بالصفات في المقبولة إنما كان للحكم لا للرواية فتأمل. (٣) (قوله : وضعف سند) إذ
لم يروها الا ابن أبي
الصفحه ٥٦٧ : الروايتين لا يكاد يكون إلا بالترجيح ولذا أمر عليهالسلام بإرجاء الواقعة إلى لقائه عليهالسلام في صورة
الصفحه ٥٨٤ :
النسبة بينهما إلى العموم المطلق بعد تخصيص أحدهما لما عرفت من انه لا وجه إلا
لملاحظة النسبة قبل العلاج
الصفحه ٥٩٧ :
الترجيح به من الاخبار بناء على التعدي والقاعدة بناء على دخول مظنون المضمون في
أقوى الدليلين ، إلا أن
الصفحه ٣ : بل قد حصل منها نهاية المأمول فاعرف قدرها إن كنت
أهلا لذلك ولا تبذلها الا لمن وجدته كذلك والله الموفق
الصفحه ١٦ :
إن القصد والعزم
إنما يكون من مبادئ الاختيار وهي ليست باختيارية وإلا لتسلسل «قلت» : ـ مضافا إلى
أن
الصفحه ٢٦ : من التنزيلين يكون مجملا ولا وجه لحمله على
أحدهما بعينه إلّا بالقرينة ولا قرينة (٢) (قوله : وانما
الصفحه ٣٠ :
وهي ليست إلّا
وظائف مقررة للجاهل في مقام العمل شرعاً أو عقلا (لا يقال): إن الاحتياط لا بأس
بالقول
الصفحه ٤١ :
أطراف العلم لو كانت جارية مع قطع النّظر عنه كما لا يدفع بها محذور عدم الالتزام
به ، إلا ان يقال : إن
الصفحه ٤٨ : خلافه ، وحينئذ فيكون علة تامة
لوجوب الموافقة إلّا إذا ارتفعت فعلية الحكم لعروض عسر أو نحوه مما يوجب
الصفحه ٥٨ :
ودخله في الغرض وإلّا لأخل بالغرض كما نبهنا عليه سابقاً وأما كون التكرار لعباً
وعبثاً فمع انه ربما يكون
الصفحه ٦٩ :
وان لم يحدث
بسببها إرادة أو كراهة في المبدأ الأعلى ، إلا أنه إذا أوحي بالحكم الشأني من قبل
تلك
الصفحه ٧٠ : فيما اتفقا ، ولا إرادة ولا كراهة أصلا إلّا
بالنسبة إلى متعلق الحكم الواقعي ، فافهم. نعم يشكل الأمر في
الصفحه ٧١ :
فلا محيص في مثله
الا عن الالتزام بعدم انقداح الإرادة أو الكراهة في بعض المبادئ العالية أيضا كما
في