الصفحه ٣٢٠ : المأمور به (وأخرى) بان حصول المصلحة واللطف في العبادات
لا يكاد يكون الا بإتيانها على وجه الامتثال وحينئذ
الصفحه ٣٢٢ :
وحصول اللطف
والمصلحة في العبادة وان كان يتوقف على الإتيان بها على وجه الامتثال إلّا انه لا
مجال
الصفحه ٣٢٦ :
______________________________________________________
الغرض إنما يجب
تحصيله إذا قامت عليه الحجة وليس عليه حجة في المقام غير الأمر والمعلوم منه ليس
إلّا ما
الصفحه ٣٣٤ :
______________________________________________________
المقدمية التي هي
مناط الوجوب الغيري وإلا فمحض المباينة غير كاف في المنع إذ المقدمة لا بد ان تكون
مباينة كما
الصفحه ٣٣٦ :
يقتضي في نفسه إلا رفع نفس الوجوب الضمني الّذي هو منشأ انتزاع الجزئية إلا أن رفع
الوجوب المذكور لما كان
الصفحه ٣٣٧ : للاستصحاب ، بل ومبني على عدم اقتضاء حديث رفع النسيان رفعه
حقيقة ، وإلّا فهو حاكم على الاستصحاب للعلم بارتفاع
الصفحه ٣٣٩ : (رحمهالله) في حاشيته على الرسائل ، والوجهان الأولان وان كان لا بأس
بهما في مقام الثبوت إلا انهما خلاف ما
الصفحه ٣٤٥ : على الاجزاء السابقة لا يوجب العلم بترتب الأثر على الاجزاء اللاحقة
واقعاً كما هو ظاهر ، ولا تعبداً إلّا
الصفحه ٣٥١ : يأت بما غل) ، وقوله تعالى : (إلا أن يأتين بفاحشة) وبنفسه إلى المأتي نحو
قوله تعالى : (واللاتي يأتين
الصفحه ٣٦٢ :
إذا كان ترك التعلم والفحص مؤديا إليها فانها وان كانت مغفولة حينها وبلا اختيار
إلّا انها منتهية إلى
الصفحه ٣٦٦ : وليس بالاختيار ، ولا يخفى أنه لا يكاد ينحل هذا الإشكال إلا بذلك أو الالتزام
بكون المشروط أو الموقت
الصفحه ٣٧٩ :
(لا صلاة لجار
المسجد إلا في المسجد) و : يا أشباه الرّجال ولا رجال ، فان قضية
الصفحه ٣٨٠ : التقييد فانه وإن لم يكن ببعيد إلا أنه بلا دلالة عليه غير سديد وإرادة النهي
من النفي وإن كان ليس بعزيز إلا
الصفحه ٣٨٩ :
ليس له دفعه عن
نفسه بإيراده على الآخر اللهم إلّا ان يقال : إن نفي الضرر وان كان للمنة إلا أنه
الصفحه ٣٩١ :
إلا أنها تشير إلى
مفهوم واحد ومعنى فارد وهو الحكم ببقاء حكم أو موضوع ذي حكم شك في بقائه (إما) من