الصفحه ٤٠٣ : الوضوء في غير هذه الرواية بهذه
القضية أو ما يرادفها فتأمل جيداً. هذا مع أنه لا موجب لاحتماله إلّا احتمال
الصفحه ٩١ : جعفر عليهالسلام : إن القرآن واحد نزل من عند واحد ولكن الاختلاف يجيء من
قبل الرّواة ، وقريب منه خبره
الصفحه ٥٨٨ : ) : كيف يصح الحكم بهذه المراتب الثلاث مع أن
المقبولة قدمت رتبة الترجيح بموافقة الكتاب التي هي من المرجحات
الصفحه ١٢١ : طبيعة) حاصل الجواب : أن الأثر الثابت للمؤدى الّذي
يكون مصححاً لجعل الحجية ووجوب تصديق الخبر (تارة) يلحظ
الصفحه ١١٧ : لذلك ـ إلا أنها ظاهرة في انحصار موضوع وجوب التبين في
النبأ الّذي جاء به الفاسق فيقتضي انتفاء وجوب
الصفحه ٢١٧ : عن موضوع الحجة ، وإذا كان خبر
العادل حجة بشرط ان لا يكون ظن على خلافه فقيام الظن على خلافه يوجب وهنه
الصفحه ٣٥٤ : ثبوت ظهور الجملة الخبرية في الوجوب إلا ان تكون «لا» ناهية لا نافية (٢)
(قوله : ظهوره) الضمير راجع إلى
الصفحه ٥٩٣ : التي لم يعهد صدورها
من ذي مسكة فضلا عمن هو تالي العصمة علماً وعملا ثم قال : وليت شعري ان هذه الغفلة
الصفحه ٣٧٣ :
هو حالها مع سائر
القواعد الثابتة بالأدلة الاجتهادية إلا أنه حقيقة لا يبقى لها مورد ، بداهة أن
الصفحه ٣٢ : تكلف) خبر لما ذكرناه في
الحاشية (١١) (قوله : بل تعسف فانه لا يكاد) حاصله : ان الحكم الثابت لمركب ذي
الصفحه ٤١١ : إلى أثر شرعي للمتيقن كما في مورد الرواية ، وسيجيء إن شاء الله تعالى في
وجه تحكيم الاستصحاب على الأصول
الصفحه ١٢٦ :
توسط الخبر فترتيبه على الخبر يقتضي أن يكون المراد به المعنى الأول (١) (قوله :
هاهنا) يعني إذا لم تقم
الصفحه ٢٢٩ : لا يعلمون (٣) (قوله :
بمرفوع) هو خبر ليس (٤) (قوله : ما اشتبه حاله) يعني الموضوع الّذي اشتبه حكمه
الصفحه ٨٧ : الروايات الناهية عن التفسير به على
ذلك ولو سلم شمولها لحمل اللفظ على ظاهره ضرورة انه قضية التوفيق بينها
الصفحه ٤٣١ : الّذي هو
مفاد القاعدة حيث انه موضوع للاستمرار الّذي هو مفاد الاستمرار فلاحظ كلام شيخنا
الأعظم (ره) لكن