الصفحه ٩٣ :
وذلك لوضوح أن
الألفاظ لا تكون موضوعة إلا لنفس المعاني بلا ملاحظة قيد الوحدة وإلا لما جاز
الاستعمال
الصفحه ٢٢٧ :
الحاكم به ليس إلا ما كان بلحاظه يصح انتزاعه وبدونه لا يكاد يصح اختراعه عنده
فيكون دخل كل من المقارن وغيره
الصفحه ٣١٨ :
طلبهما إلّا انه
كان في مرتبة الأمر بغيره اجتماعهما بداهة فعلية الأمر بالأهم في هذه المرتبة وعدم
الصفحه ٣٤٧ : لزم اجتماع النقيضين فلا بد اما ان لا يصدق على وجود الفرد أنه وجود
للطبيعة أو يصدق ولا يكون عدمها الا
الصفحه ٣٩٤ : الدخول رأساً ليس في الحقيقة الا ترك الدخول فمن لم يشرب
الخمر لعدم وقوعه في المهلكة التي يعالجها به مثلا
الصفحه ٤١٠ :
مقتضاه هذا فيما
إذا أحرز الغالب منهما وإلا كان بين الخطابين تعارض فيقدم الأقوى منهما دلالة أو
الصفحه ٤٣٨ :
ذاتاً عبادة
كالسجود لله تعالى ونحوه وإلا كان محرماً مع كونه فعلاً عبادة مثلا إذا نهي الجنب
والحائض
الصفحه ٤٦٨ :
له وجه إلّا انه
مما لا يكاد يتوهم انه يجدي فيما همَّ وأراد (ثم) إنه لا وجه للتفصيل بين اختلاف
الصفحه ٤٧١ :
جئني بإنسان ، أو
بحيوان ناطق ، كما أنه لا يلزم في حمل المطلق على المقيد فيما وجد شرائطه إلا ذلك
من
الصفحه ٤٧٧ : لا دلالة لها على التوحيد اما على الأول
فانه حينئذ لا دلالة لها إلا على إثبات إمكان وجوده تبارك وتعالى
الصفحه ٤٨٧ : عليه لا ينبغي أن تنكر عقلا
لضرورة انه لا يكاد يكون طبيعة معدومة إلّا إذا لم يكن فرد منها بموجود وإلا
الصفحه ٥٣٤ : الإمام عليهالسلام وان كانت كثيرة جداً وصريحة الدلالة على طرح المخالف إلّا
انه لا محيص عن ان يكون المراد
الصفحه ٥٥٢ : دلالة فيها على انها تكون لأجل دلالة اللام على التعيين
حيث لا تعين إلا للمرتبة المستغرقة لجميع الأفراد
الصفحه ٥٦٩ :
إلا بطهور) ولا يذهب عليك أن إثبات الإجمال أو البيان لا يكاد يكون بالبرهان لما
عرفت من أن ملاكهما أن
الصفحه ١٤ : (وبالجملة) الثبوت الواقعي ليس
من العوارض والتعبدي وان كان منها إلا انه ليس للسنة بل للخبر فتأمل جيداً ، واما