الصفحه ٥٦٠ : لما جرت عليه سيرة أهل
المحاورات من التمسك بالإطلاقات فيما إذا لم يكن هناك ما يوجب صرف وجهها إلى جهة
الصفحه ٢٤ : قلت» : سرت من البصرة ، ف (من) حاكية عن
الربط الخاصّ بين السير والبصرة المعبر عنه بالابتداء وهكذا الحال
الصفحه ٣٧٥ : واحداً ماهية وقد عرفت بما لا مزيد عليه انه بحسبها
أيضاً واحد. ثم إنه قد استدل على الجواز بأمور (منها) انه
الصفحه ٥١٧ :
ادعي الإجماع على
عدم جوازه؟ فضلا عن نفي الخلاف عنه وهو كاف في عدم الجواز كما لا يخفى وأما إذا لم
الصفحه ٥٦١ :
______________________________________________________
سيرة من لا ينسب
إليه القول المذكور كالسلطان وغيره؟ (١) (قوله : لظهوره فيه أو كونه) إشارة إلى
أنواع
الصفحه ٥١ : الواقعة في كلام الشارع بلا قرينة على معانيها اللغوية
مع عدم الثبوت ، وعلى معانيها الشرعية على الثبوت فيما
الصفحه ٥٢ :
بالأصل المثبت ولم
يثبت بناء من العقلاء على التأخر مع الشك ، وأصالة عدم النقل إنما كانت معتبرة
فيما
الصفحه ١١٨ :
حقيقة من الظالمين
ولو انقضى عنهم التلبس بالظلم ، وأما إذا كان على النحو الثاني فلا كما لا يخفى
ولا
الصفحه ١١٧ : ) استدلال
الإمام عليهالسلام تأسياً بالنبي صلوات الله عليه ـ كما عن غير واحد من
الأخبار بقوله تعالى : (لا
الصفحه ٤٤٨ : عليه لو لم يقم على خلافه قرينة من حال أو مقال؟ فلا بد للقائل بالدلالة من
إقامة الدليل على الدلالة بأحد
الصفحه ٥٣٤ : الإمام عليهالسلام وان كانت كثيرة جداً وصريحة الدلالة على طرح المخالف إلّا
انه لا محيص عن ان يكون المراد
الصفحه ٣٣٢ : يسقط الواجب
بغير الواجب مثل قراءة الإمام المسقطة لقراءة المأموم على احتمال (٢) (قوله :
المعين عند الله
الصفحه ٢٢٨ : الموجبة للحسن كما اشتهر أنه بالإضافات والاعتبارات ، وأيضا فان الإضافة
ملحوظة بالمعنى الاسمي على ظاهر
الصفحه ٣٦٦ :
______________________________________________________
من جهات متعددة
حسن وقبح ذاتيان ناشئان عن اشتمال الفعل على المصلحة والمفسدة وحسن وقبح عرضيان
طارئان
الصفحه ٣٦٥ :
فيسقط به قطعاً
وان لم يكن امتثالا له بناءً على تبعية الأحكام لما هو الأقوى من جهات المصالح