الصفحه ٥٢٤ : أيها الناس اتقوا) في
الكتاب حقيقة إلى غير النبي صلىاللهعليهوآله بلسانه وأما إذا قيل بأنه المخاطب
الصفحه ٤ : السنّة والكتاب فأحكم الفروع
بأصولها في كل باب ونصلي على أفضل من أوتي الحكمة وفصل الخطاب وعلى آله الطاهرين
الصفحه ١٥ : باعتبار وقوعها في الكتاب والسنة ولا يقدح في ذلك بيانهم لوضعه اللغوي أو
العرفي ، إذ المقصود بيان مداليل تلك
الصفحه ١٦ : فان طريق ثبوت حجيته هو
المقدمات المذكورة وطريق حجيتها هو غيرها من الكتاب والسنة وغيرهما (ثانيهما
الصفحه ١٨ : (تارة) بالوجدان ، فان الإنسان لا يجد من نفسه عند إرادة
تسمية ولده أو كتابه إلا إرادة ذكر الاسم عند إرادة
الصفحه ٢٣ : فانه ملحوظ تبعاً لا استقلالاً ، ونظيره في المحسوسات أن تنظر
إلى نقطة في الكتاب فتقول : هي أحسن من غيرها
الصفحه ٣٣ : عنها قد يكون لفظاً أو كتابةً أو
إشارةً وقد يكون صورة خارجية كما لو صورت أسدا مفترساً رجلاً فوضعته على
الصفحه ١٤١ : ما
يحاول قلبي
طلبي لم يقر في
الغمد عضبي
ولم يستعمل في
الكتاب الجيد الا في
الصفحه ١٤٢ : قرينة ، وقد استعمل في غير واحد من
المعاني في الكتاب والسنة ولا حجة على أنه على نحو الاشتراك اللفظي أو
الصفحه ١٥٠ : اللفظي (١) (قوله : كالإنسان نوع) مثال لما كان ظرف الحمل هو الذهن لأن
النوعية ظرفها الذهن بخلاف الكتابة
الصفحه ١٥٩ : دلالته عليه بحال أو مقال وكثرة الاستعمال فيه في
الكتاب والسنة وغيرهما لا يوجب نقله إليه أو حمله عليه
الصفحه ٢٦٦ :
______________________________________________________
الانسداد من
الكتاب في إثبات أن أوامر الإطاعة إرشادية لا مولوية (فالأولى) في الجواب عن
الإشكال المذكور بأن
الصفحه ٢٧٠ : التوصل)
(٢) (قوله : كما
يظهر مما نسبه إلى) الّذي يظهر من كلماته في نية الوضوء من كتاب الطهارة أن قصد
الصفحه ٣٥٤ : غيرها في الأصول وان عقدت كلامية في الكلام وصح عقدها
فرعية أو غيرها بلا كلام وقد عرفت في أول الكتاب أنه
الصفحه ٤٠٧ : من مصلحته كما ذكر في الكتاب الكريم
: (يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما