الصفحه ٣٠١ :
فلا يكاد يتصف
بالحرمة أو الكراهة إذ منها ما يتمكن معه من ترك الحرام أو المكروه اختياراً كما
كان
الصفحه ٤٤٦ :
الأعلام ـ مع أنه
لا موقع له كما أشرنا إليه في غير مقام لأنه من قبيل شرح الاسم كما في التفسير
الصفحه ٤٥٧ : مفاد الصيغة ومعناها «وأما» الشخص والخصوصية الناشئة
من قبل استعمالها فيه لا تكاد تكون من خصوصيات معناها
الصفحه ٤٨٣ : عليها بعدم الاطراد أو الانعكاس بلا ريب فيه ولا شبهة تعتريه من أحد
والتعريف لا بد أن يكون بالأجلى كما هو
الصفحه ٤٨٤ :
به إليه في مقام
إثبات ماله من الأحكام لا بيان ما هو حقيقته وماهيته لعدم تعلق غرض به بعد وضوح ما
هو
الصفحه ٥٥٣ : برجل نكرة مع أنه يصدق على كل من يجيء به من الأفراد
ولا يكاد يكون واحد منها هذا أو غيره كما هو قضية
الصفحه ٣٦٠ :
من عمل المعارضة
حينئذ بينهما من الترجيح والتخيير وإلّا فلا تعارض في البين بل كان من باب التزاحم
الصفحه ٤٦٦ : لا مؤثرات ، فلا وجه لما عن الفخر وغيره من
ابتناء المسألة على انها معرفات أو مؤثرات ، مع أن الأسباب
الصفحه ٥٦٦ :
والمنفيين بعد فرض
كونهما متنافيين كما لا يتفاوتان في استظهار التنافي بينهما من استظهار اتحاد
الصفحه ٥٦٨ :
فصل في المجمل والمبين
والظاهر أن المراد
من المبيَّن في موارد إطلاقه الكلام الّذي له ظاهر ويكون
الصفحه ٢٨ :
واما الإضافات
التي لا تكون كذلك فهي التي يدَّعى كونها مورداً للإنشاء بمعنى أنها تعتبر من مجرد
الصفحه ١٠٣ : الاستقلال
بها ، وانما الفرق هو انه وُضع ليستعمل وأريد منه معناه حالة لغيره وبما هو في
الغير ، ووضع غيره
الصفحه ١١٢ : وذلك لوضوح أن مثل القائم والضارب والعالم وما يرادفها من سائر اللغات
لا يصدق على من لم يكن متلبساً
الصفحه ١٣٣ :
هو الهوهويّة
والاتحاد من وجه والمغايرة من وجه آخر كما يكون بين المشتقات والذوات ولا يعتبر
معه
الصفحه ٢٣٥ :
فقد حققناه سابقاً
أن كل واحد من الموضوع له والمستعمل فيه في الحروف يكون عاماً كوضعها وإنما