الصفحه ٤ : كشجرة طيبة تؤتي أكلها كل حين فلذا بادر علماء الأمصار
وفضلاء الأعصار في كل دور من الأدوار إلى تمهيد
الصفحه ١٥٢ : ) الإرادة التكوينية والتشريعية من سنخ واحد وانما الاختلاف في
كيفية التعلق بالمراد (وتوضيح ذلك) : ان الوجود
الصفحه ١٠٤ :
قلت أيضا : ثم سرت
من الكوفة ، فهي حاكية عن إضافة أخرى قائمة بين السير والكوفة فهما إضافتان
الصفحه ١٤٠ :
وكأنه من باب
الخلط بين المجاز في الإسناد والمجاز في الكلمة. قد انتهى هاهنا محل الكلام بين
الأعلام
الصفحه ٣٥٤ :
ولا من المسائل
الكلامية ولا من المسائل الفرعية وان كانت فيها جهاتها كما لا يخفى ضرورة أن مجرد
ذلك
الصفحه ٣٤ : ،
فافهم فانه لا يخلو عن دقة ، وعلى هذا ليس من باب استعمال اللفظ بشيء ، بل يمكن أن
يقال : إنه ليس أيضا من
الصفحه ٩٤ :
وكفاية الاتحاد في اللفظ في استعمالها حقيقة بحيث جاز إرادة عين جارية وعين باكية
من تثنية العين حقيقة لما
الصفحه ١٣٢ :
من بيان الفرق بين
الجنس والفصل وبين المادة والصورة فراجع.
(الثالث): ملاك الحمل كما أشرنا إليه
الصفحه ١٣٥ : من نحو من الاتحاد مع ما هما عليه
من المغايرة ولو بنحو من الاعتبار ، فانقدح بذلك فساد ما جعله في
الصفحه ٥١٤ :
إكرام العلماء حيث
أنه منهم ولا يجب إكرامه أو لا يرجع فيبقى الشك بحاله؟ الّذي يظهر من غير واحد من
الصفحه ١٤ : الثبوت التعبدي يرجع إلى وجوب العمل على طبق الخبر كالسنة
المحكية به وهذا من عوارضه لا عوارضها كما لا يخفى
الصفحه ٣٩٦ :
كما هو المفروض في
المقام ضرورة تمكنه منه قبل اقتحامه فيه بسوء اختياره ، (وبالجملة) كان قبل ذلك
الصفحه ١٢ :
لا خصوص الأدلة
الأربعة بما هي أدلة بل ولا بما هي هي ضرورة أن البحث في غير واحد من مسائله
المهمة
الصفحه ٧٣ : بوجوه (منها) تبادر الأعم (وفيه)
أنه قد عرفت الإشكال في تصوير الجامع الّذي لا بد منه فكيف يصح معه دعوى
الصفحه ٢٢٤ :
من باب الملازمة
وترشح الوجوب عليها من قبل وجوب ذي المقدمة «ومنها»
تقسيمها إلى المتقدم والمقارن