الصفحه ٤٥٠ : استعمالها في الترتب على نحو الترتب على غير المنحصرة منها بل في مطلق اللزوم
(بعيدة) عهدتها على مدعيها كيف ولا
الصفحه ١٧٩ :
لوضوح أنه لا بد
في عمومها من شيء قابل للرفع والوضع شرعاً وليس هاهنا فان دخل قصد القربة ونحوها
في
الصفحه ٧٢ :
(وإرادة) خصوص
الصحيح من الطائفة الأولى ونفي الصحة من الثانية لشيوع استعمال هذا التركيب في نفي
مثل
الصفحه ١٣٨ : جعل) حيث قال بعد
كلامه المتقدم : ولهذا لا تصدق في حق غيره ، لكن مراده انها لا تصدق في حق غيره
بالنحو
الصفحه ٣٩٤ : لم يصدق عليه إلّا انه لم يقع
في المهلكة لا أنه مما ما شرب الخمر فيها إلا على نحو السالبة المنتفية
الصفحه ١٥٥ : وسر بشكست) قد انتهى الكلام في المقام إلى ما
ربما لا يسعه كثير من الإفهام ومن الله الرشد والهداية وبه
الصفحه ٢٣٨ :
كما في موارد
الأصول والأمارات على خلافها وفي بعض الأحكام في أول البعثة بل إلى يوم قيام
القائم عجل
الصفحه ٢٤٦ : يكاد
يحمله على التحمل الا ذلك ، ولعل الّذي أوقعه في الغلط ما قرع سمعه من تعريف
الإرادة بالشوق المؤكَّد
الصفحه ١١٨ : قرينة على انه على النحو الأول لو لم نقل بنهوضها على النحو الثاني فان الآية
الشريفة في مقام بيان جلالة
الصفحه ١٥٦ : : التهديد) نحو قوله تعالى
: اعملوا ما شئتم (٥) (قوله : الإنذار) نحو قوله تعالى : تمتعوا في داركم (٦) (قوله
الصفحه ٣٨٥ :
كما انقدح حال
اجتماع الوجوب والاستحباب فيها وان الأمر الاستحبابي يكون على نحو الإرشاد إلى
أفضل
الصفحه ٤٦ : لا مطلقا وإلا فلا
يجوز استعمال كل لفظ في كل معنى له نحو من المشابهة فلا يجوز استعمال لفظ الأسد في
الصفحه ٣٤١ : في خارج الوقت مطلوباً في الجملة وان لم يكن بتمام المطلوب إلّا انه لا بد في
إثبات انه بهذا النحو من
الصفحه ٥٤ : المعاني الموضوع لها والمستعمل فيها أو خصوص
الموضوع لها على نحو يكشف عن ضابط مطرد حتى في المعاني المجازية
الصفحه ١٥٧ :
تُستعمل إلا في إنشاء الطلب إلا أن الداعي إلى ذلك كما يكون تارة هو البعث
والتحريك نحو المطلوب الواقعي يكون