الصفحه ٣٠٥ :
غير وجود ضده
ولعله كان محالا لأجل انتهاء عدم وجود أحد الضدين مع وجود الآخر إلى عدم تعلق
الإرادة
الصفحه ١٥٦ :
عن أن اتحاد
الإرادة مع العلم بالصلاح إنما يكون خارجاً لا مفهوماً ، وقد عرفت أن المنشأ ليس
إلّا
الصفحه ١١٩ :
فيكون معنى الآية
ـ والله العالم ـ : من كان ظالماً ولو آناً في زمانٍ سابق لا ينال عهدي أبداً ،
ومن
الصفحه ١٩ :
______________________________________________________
مع قطع النّظر عن
الإرادة وذلك بجعل اللفظ للمعنى (ودعوى) امتناع ذلك لأن ما ليس بينهما العلاقة
يمتنع
الصفحه ٤٩١ : الخاصّ فمقتضى دليل
حجيته أن يحكم بعدم مطابقة الإرادة الجدية للحكم العام ويرفع بذلك اليد عن أصالة
مطابقة
الصفحه ٣٩ : ، ودلالته على الإرادة ، وإلا لما كانت لكلامه هذه
الدلالة وإن كانت له الدلالة التصورية : أي كون سماعه موجباً
الصفحه ٣٤٥ : الثبوتية ـ ولو ادعاء ـ ظاهر ولو بقرينة المقام في إرادة الفعل
المثبت ولأجل ذلك يجب عقلا ؛ كذلك جعل النسبة
الصفحه ٢٧١ :
الثابت له لو لا عروض صفة توقف الواجب الفعلي المنجز عليه ، فيقع الدخول في ملك
الغير واجباً إذا كان مقدمة
الصفحه ٢٩٠ :
يثبت انه تبعي
ويترتب عليه آثاره إذا فرض له أثر شرعي كسائر الموضوعات المتقوِّمة بأمور عدمية.
نعم لو
الصفحه ٣٠٤ : بخلاف التوقف من طرف العدم فانه يتوقف على فرض ثبوت
المقتضي له مع شراشر شرائطه
الصفحه ٤٩٣ : للمتكلم بالإرادة الاستعمالية ضمناً وهذه الدلالات
الضمنية كل واحدة منها حجة لو لم يرد الدليل المخصص فإذا
الصفحه ٣٢ : ، وأما إطلاقه وإرادة شخصه كما إذا قيل : زيد لفظ ،
وأريد منه شخص نفسه ففي صحته بدون تأويل نظر ، لاستلزامه
الصفحه ٣٠٦ : مسبوقان بإرادتين وقدرتين فإرادة كل منهما في رتبة إرادة الآخر كما أن
القدرة على كل منهما التي هي شرط له في
الصفحه ٣٣١ : زال بالمرة أو بقي له سواد ضعيف فان
الاستصحاب يجري في السواد أيضا لصدق الشك في البقاء عرفا (أقول) : بل
الصفحه ٤٩٢ : مطابقاً للإرادة الجدية للعلم بكذب إحداهما (وتوهم) أن
الأصل الثاني لا أثر له للعلم بعدم الإرادة الجدية بنحو