الصفحه ٣٧١ : حقيقية فانها بعد ما كانت تحمل على الذوات كما تقدم في مبحث المشتق لا بد ان
تكون حاكية عنها وليس موضوع
الصفحه ٥٧٢ :
١٢٠
بساطة المشتق
١٣٣
ملاك الحمل
١٣٠
الفرق بين المشتق ومبدئه
الصفحه ١٠٦ : والإفادة (فافهم)
(رابعها) أن اختلاف المشتقات في المبادئ وكون المبدأ في بعضها حرفة
وصناعة وفي بعضها قوة
الصفحه ١٠٨ : الإشكال في كون المشتق حقيقة فيما إذا جرى على الذات بلحاظ حال التلبس ولو
كان في المضي أو الاستقبال ، وإنما
الصفحه ١١٣ :
ارتكازها لأجل
الانسباق من الإطلاق لا الاشتراط (قلت) : لا يكاد يكون لذلك لكثرة استعمال المشتق
في
الصفحه ١٢٢ : المصداق المأخوذ في المشتق ونفس
الوصف نظير قولنا زيد شاعر كاتب وبكر عالم عادل ، لكن ظاهر قوله : لأن الأوصاف
الصفحه ١٢٣ : فالظاهر أن مراد
الفصول هو التصوير الثاني وان الانحلال يكون إلى قضيتين إحداهما ينحل إليها نفس
مفهوم المشتق
الصفحه ١٢٨ : غير ظاهرة بعد ما اشتهر
وارتكز في الأذهان : أن معنى المشتق ذات لها المبدأ (٣) (قوله : البساطة بحسب
الصفحه ١٣١ : : ان المراد من لا بشرط وبشرط لا المذكورين في الفرق بين المشتق ومبدئه ليس
معناهما الجاري على الاصطلاح
الصفحه ١٣٢ : بين المشتق ومبدئه أن المبدأ حاك عن المعنى المنحاز عن الذات في مقام
اللحاظ الّذي لو نسب إلى الذات كانت
الصفحه ١٣٨ : عدم إحاطة
العرف به الموجب لعدم تطبيق المشتق بلحاظ لا يقدح في كون التطبيق بلحاظه حقيقيا
واقعاً لأن
الصفحه ٢٤٣ : ، والوجه في كونه حقيقة ما تقدم من ان إطلاق المشتق بلحاظ حال
التلبس حقيقة (٣) (قوله : على الحقيقة) بيان
الصفحه ٥٤٧ : ما
يقابل الكلي المنطقي والكلي الطبيعي لا مطلق الأمر الذهني وقد تقدم منه نظير ذلك
في مبحث المشتق وأما
الصفحه ٥٧١ :
المشتق