الصفحه ١٣٣ :
حتى فات وقتها قضى
الف صلاة وقد بلغ من تعظيم شأن الصلاة أن بعض الفقهاء افتى بكفر من ينكرها (٥٧
الصفحه ١٥٣ : . لانهم أجمعوا عليه برأيهم
فشارك ببدعته هذه نجدات الخوارج فى انكارها حد الخمر. وقد أجمع فقهاء الامة على
الصفحه ١٥٦ : الشافعى فى كتاب القياس الى رجوعه عن قبول شهادة المعتزلة وأهل
الاهواء. وبه قال مالك وفقهاء المدينة. فكيف
الصفحه ١٦٥ : وما اراد بانكاره
الّا انكار اكثر احكام الشريعة فان اكثر فروض الفقه مبنية على اخبار من اخبار
الآحاد
الصفحه ١٩٢ : المريسى. وكان فى الفقه على رأى أبى يوسف
القاضى غير أنه لما أظهر قوله بخلق القرآن هجره أبو يوسف وضللته
الصفحه ٢١٢ : مؤبد. واهل الاهواء يرون خلود
الكرامية فى النار. ثم ان ابن كرام ابدع فى الفقه حماقات لم يسبق إليها. منها
الصفحه ٢٢٠ : محمدا كان مبعوثا الى العرب وقد أقروا
بان ما جاء به حق. وقال بعض فقهاء اهل الحديث. اسم امة الاسلام واقع
الصفحه ٢٤٨ : جعفر المقتدر بالله معرة فتنته فحبسه واستفتى
الفقهاء فى دمه واستروح الى فتوى أبى بكر ابن داود بإباحة دمه
الصفحه ٢٨٨ :
كان دخل فى دعوة
الباطنية. ثم وفقه الله تعالى (١١٣ ب) لرشده وهداه الى حل ايمانهم أنهم لما وثقوا
منه
الصفحه ٢٩٣ :
(فَوَ رَبِّكَ
لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ) (الحجر ٩٢) ومنها
مسائلهم في أحكام الفقه كقولهم. لم
الصفحه ٣٠٠ : والخوارج والجهمية والنجّارية وسائر اهل
الاهواء الضالة. والصنف الثانى منهم ائمة الفقه من فريقى الرأى والحديث
الصفحه ٣٠١ : واهل الظاهر وسائر الفقهاء الذين اعتقدوا في الابواب العقلية اصول
الصفاتية ولم يخلطوا فقهه بشيء من بدع
الصفحه ٣٠٤ : والجماعة من فقهاء الامة
ومتكلميهم الصفاتية دون الرافضة والقدرية والخوارج والجهمية والنجارية والمشبهة
الصفحه ٣١٣ :
وان لم يعلم صدقهم فى الشهادة. وبهذا النوع من الخبر اثبت الفقهاء اكثر فروع
الاحكام الشرعية فى العبادات
الصفحه ٣٣٦ : نصبها على ما اختلف فيه
فقهاء الامة لم يكفر وقالوا بوجوب صوم رمضان وحرّموا الفطر فيه إلّا بعذر صغر أو