الصفحه ٢٢٩ : ء ما افترضت عليهم ، ولا يزال
العبد يتقرب إلى بالنوافل حتى يحبنى وأحبه ، فإذا أحببته كنت له سمعا وبصرا
الصفحه ٢٨٨ : ، ولا يزال محبا لهم ، وإن كان بمعنى الإنعام
والإحسان كانت من صفات الفعل.
وأما محبة العبد
لله فتكون
الصفحه ٢٢٣ : لم
يزل ولا يزال ، فالإعزاز بالمال فيما بين الخلق ، والإعزاز بالحال على باب الحق.
واعلم أن الله
الصفحه ١٨٦ : فيهم إذا نطقت.
هكذا يحسن المرء
أن يكون واحدا من الناس من حيث الصورة والخلق ، واحدا فيهم من حيث الخلق
الصفحه ٣٢٤ :
قبض الأرواح ، ثم يخلق فيهم الحياة فى القبور للسؤال ، ثم يميتهم ثم يحييهم فى
القيامة ، ثم لا موت بعده
الصفحه ١٨ : الأئمة الستة عدد أسماء الله الحسنى من هذا الوجه ولا من غيره غير
ابن ماجه والترمذي مع تقديم وتأخير ، وطريق
الصفحه ٤٦ :
الأعظم فرأى فى النوم ، هو الله ، الله ، الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم.
القول السابع عشر : هو مخفى
الصفحه ٤٥ : الحادى عشر : (الله لا إله إلا هو الأحد الصمد الّذي لم يلد ولم يولد ولم يكن
له كفوا أحد) لحديث أبى داود
الصفحه ٤٧ :
القول الثامن عشر : إنه كل اسم من أسمائه تعالى دعا العبد ربه مستغرقا بحيث لا يكون فى
فكره حالة. إذ
الصفحه ٥٥ : أربعة وعشرون ساعة ، وحروف «لا إله إلا
الله محمد رسول الله» أربعة وعشرون حرفا ، فمن قال : لا إله إلا الله
الصفحه ٣٥٤ : يزيد
البسطامى أنه قال : كنت فى ابتداء أمرى صبيا ولى دون عشر سنين ، فكان لا يأخذنى
النوم بالليل ، وكنت
الصفحه ١٦٥ : : لا أحصى ثناء عليك ، أنت كما أثنيت على نفسك.
فصل : آداب من عرف
أنه العزيز جل جلاله :
ومن آداب من
الصفحه ٣٤٧ :
لا ، فزاده فأبى ،
فسأله عن القصة ، فقص عليه الرؤيا ، فقال : لا أبيعه ، ولو طلبته منى بألوف ، ثم
الصفحه ٨١ : : ٢٦٠).
الحادى عشر : دعاء إسرافيل بنفخ الصور
يوم النشور لساكنى القبور : (يَوْمَ
يَدْعُ الدَّاعِ إِلى
الصفحه ٣٩٣ :
بسمعه وبصره تعالى
، ولا أن يكون حيا بحياته ولا باقيا ببقائه تعالى ، لأن الصفة القديمة لا يجوز