الصفحه ٥٦ : عن تخمين
وحسبان.
وأشهد أن محمدا
عبده ورسوله ونبيه وخليله ، بعثه بعد دروس السبل [الطرق] وطموس الملل
الصفحه ٣٤٦ : والبعد فآثرت البعد على القرب.
فصل : الله أعلم
بما قدم وأخر :
وإن الله تعالى
قدم قوما فى سابق حكمه
الصفحه ٤٥ :
القول العاشر : (ذو الجلال والإكرام) لحديث الترمذي عن معاذ رضى الله عنه سمع النبي
الصفحه ٣٢٩ :
المرأة ، ويقال للنبات إذا اخضر الحى ، والحى بالكسر جمع الحياة.
وأما القيوم فهو
المبالغة من القائم
الصفحه ٢٩٢ : يقول : واوحشاه بعد الأنس ، وإذلاله بعد العز
، وإفقاره بعد الغنى ، قال : فقلت له : أذهب لك مال أم أصابتك
الصفحه ٢٢٦ : بعد سبعين سنة بخصى ، فمن أراد الدخول بلا حجاب فعليه
بترك الشهوات.
فصل : من هو
العزيز ومن هو الذليل
الصفحه ٣١١ : لَكَ فَأَوْلى) (٣) قيل معناه : قاربك ودنا منك ما خوفت به فانتبه له ، والولى
فى اللغة فى غير هذا الموضع
الصفحه ١٩٩ : لم
أبك لما توهمت ، ولكن ذكرت ذل من يفتقر من رحمة الله كيف حاله ، ومضى.
فلما كان بعد أيام
إذا نحن
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوسلم
، ثم ليدع بعد بما شاء» (أخرجه أصحاب السنن).
وعن عمر رضى الله عنه قال : قال رسول
الله
الصفحه ٣٦١ :
وقد حكى أن نبيا
من الأنبياء عارضه سبع فى طريقه فلطمه النبي فلطم السبع ذلك النبي ، صلوات الله
على
الصفحه ٣١٢ :
أى يحبهم ، وأخبر
الله تعالى عن نبيه يوسف أنه قال : (أَنْتَ وَلِيِّي فِي
الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ
الصفحه ١٩١ : : اذهب فقد غفرت لك.
قال الله تعالى : (وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ
نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ
الصفحه ٤٤ : عمران : (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ).
القول السابع : (الْحَيُّ الْقَيُّومُ) لحديث
الصفحه ٣٧٠ : ، فقد يربى عبدا برحمته ويتولى جميع أمره بفضله ومنته من أول أمره إلى آخر
عمره ، أما ترى كيف أكرم موسى
الصفحه ٣٨١ : وعمر رضى الله عنهما قاعدان وصبى صغير يبكى
فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «ضم إليك الصبى يا عمر» فضم